عندما يحل الظلام يأخذني
الحنين أليك فاقف
خلف تلك الاسوار التي
تحيط مملكتي فأنا أعيش
في أنكسار قلبي يشكو
من البعاد وعيني لك ياحبيبي
تشتاق ونبض قلبي
لاينبض لسواك وحنيني
يصرخ ياحبيبي يكفيني
بعاد كل مابي يناديك حبيبي
وحنيني لك كل يوم في أزدياد
فأنا حينما لك اشتاق دائما
أدعو دمعتي أن تنزل لكي
أرتاح ولكنها أحيانا لاتطاوعني
وأحيانا أخري تحرق الوجنات
فكم أحزن حينما أتذكرك
أتذكر لون عيناك
ورائحة عطرك الأخاذ
فيأخذني خيالي الواسع وأعيش
في دوامة الأفكار فتراني
أبحث عنك في كل مكان
ابحث عن ذاتي الذي برحيلك
ذهب أدراج الرياح
فكم أنا لك اشتاق ولرؤياك
وكم ياخذني الحنين أن
أرتمي بين احضانك وتضمني
أنت الي صدرك وأنا
خلف تلك الاسوار لاأزال
أعيش الذكريات التي
حينما تمر بي تحرقني وتجعلني
أعيش في ألتياع فياحبيبي
كل شيئا يذكرني بك
موج البحر
نور القمر
اشعة الشمس
ورائحة الورد
نجوم الليل
كل شيء يذكرني بك
فياحبيبي لاأزال أعشقك
وعندي أمل برجوعك
فلتأتي لتفك اسري فأنا
اصبحت أعاني من تلك
الاسوار العاليه ومن شعوري
واحساسي بأنني مسجونه
داخل نفسي ومعتقله داخل تلك الاسوار
فتعال لتعتقني من الاحزان
التي سيطرت علي عقلي
وكسرت قلبي واصبحت أنسانة
بلاعنوان فبعدك عني أحدث
شرخا في جدار قلبي لن
يترمم الا بتواجدك معي
فتعال لكي ترحم بقايا نفسا
قد تاهت وتوهها الزمان
فتعال ياحبيبي لانني لك
أنت فقط اشتاق فأنا وانت
جمعتنا الاقدار وفرق بيننا الزمان
فكم أنا لك اشتاق وكم أكون
دائما لك في أنتظار أنتظر
قدومك وانتظر رسالة منك
تطمنني عليك فكم أتمني ياحبيبي
أن اسمع منك كلمة حب وعشق
كما كنت أسمعها زمان فكم
أنا حزينه لهذا البعاد فأنا
لااستطيع حتي أن أنام وأن
نمت تأتيني انت كذلك في
المنام فأراك تناديني
فأجري عليك بلهفه واشواق
ولكنك تختفي واصحوا أنا
حينها واكتشف بأنه كان
مجرد سراب ووهما وأحلام
فياحبيبي كم اشتقت لتلك الايام
التي جمعت بيننا وعشناها نحن
بسعادة وهيام فالحياة من
بعدك لاتطاق فأنت معي
بالليل والنهار وخيالك
معي في كل مكان وصوتك
لايفاق مسمعي فمتي ستأتي
حبيبي لكي تلملم أشلاء قلبي
التي بعثرها الزمان فكم أنا لك اشتاق
وكم الحياة قاسية بلاك
وكم قلبي أمتلىء حزنا بعد
أن غادرت أنت مملكتي
ورحلت عن هذا المكان وتركتني
اعيش وراء تلك الاسوار
فياحبيبي أنت لاتدرك كم
مكانتك كبيرة في فؤادي
فتعال الي قلبي لكي يرتاح
تعال الي نفسا قد سكنتها الأحزان
تعال لكي تسر نفسي وتغرد لي الأطيار
فوالله أنا حزينه وكل مابي يبكي
عليك ياأغلي مابالاكوان فعيني
لاتزال تبكي علي فرقاك ودموعي
لاتزال تنهار وتدعيك أن
تأتي فأنا ياحبيبي لازلت
أعيش خلف تلك الاسوار
ويمتلك نفسي القهر والاحزان
فهل ستعود؟
أم ستظل ذكري ستنمحو
علي مر الزمان؟
الحنين أليك فاقف
خلف تلك الاسوار التي
تحيط مملكتي فأنا أعيش
في أنكسار قلبي يشكو
من البعاد وعيني لك ياحبيبي
تشتاق ونبض قلبي
لاينبض لسواك وحنيني
يصرخ ياحبيبي يكفيني
بعاد كل مابي يناديك حبيبي
وحنيني لك كل يوم في أزدياد
فأنا حينما لك اشتاق دائما
أدعو دمعتي أن تنزل لكي
أرتاح ولكنها أحيانا لاتطاوعني
وأحيانا أخري تحرق الوجنات
فكم أحزن حينما أتذكرك
أتذكر لون عيناك
ورائحة عطرك الأخاذ
فيأخذني خيالي الواسع وأعيش
في دوامة الأفكار فتراني
أبحث عنك في كل مكان
ابحث عن ذاتي الذي برحيلك
ذهب أدراج الرياح
فكم أنا لك اشتاق ولرؤياك
وكم ياخذني الحنين أن
أرتمي بين احضانك وتضمني
أنت الي صدرك وأنا
خلف تلك الاسوار لاأزال
أعيش الذكريات التي
حينما تمر بي تحرقني وتجعلني
أعيش في ألتياع فياحبيبي
كل شيئا يذكرني بك
موج البحر
نور القمر
اشعة الشمس
ورائحة الورد
نجوم الليل
كل شيء يذكرني بك
فياحبيبي لاأزال أعشقك
وعندي أمل برجوعك
فلتأتي لتفك اسري فأنا
اصبحت أعاني من تلك
الاسوار العاليه ومن شعوري
واحساسي بأنني مسجونه
داخل نفسي ومعتقله داخل تلك الاسوار
فتعال لتعتقني من الاحزان
التي سيطرت علي عقلي
وكسرت قلبي واصبحت أنسانة
بلاعنوان فبعدك عني أحدث
شرخا في جدار قلبي لن
يترمم الا بتواجدك معي
فتعال لكي ترحم بقايا نفسا
قد تاهت وتوهها الزمان
فتعال ياحبيبي لانني لك
أنت فقط اشتاق فأنا وانت
جمعتنا الاقدار وفرق بيننا الزمان
فكم أنا لك اشتاق وكم أكون
دائما لك في أنتظار أنتظر
قدومك وانتظر رسالة منك
تطمنني عليك فكم أتمني ياحبيبي
أن اسمع منك كلمة حب وعشق
كما كنت أسمعها زمان فكم
أنا حزينه لهذا البعاد فأنا
لااستطيع حتي أن أنام وأن
نمت تأتيني انت كذلك في
المنام فأراك تناديني
فأجري عليك بلهفه واشواق
ولكنك تختفي واصحوا أنا
حينها واكتشف بأنه كان
مجرد سراب ووهما وأحلام
فياحبيبي كم اشتقت لتلك الايام
التي جمعت بيننا وعشناها نحن
بسعادة وهيام فالحياة من
بعدك لاتطاق فأنت معي
بالليل والنهار وخيالك
معي في كل مكان وصوتك
لايفاق مسمعي فمتي ستأتي
حبيبي لكي تلملم أشلاء قلبي
التي بعثرها الزمان فكم أنا لك اشتاق
وكم الحياة قاسية بلاك
وكم قلبي أمتلىء حزنا بعد
أن غادرت أنت مملكتي
ورحلت عن هذا المكان وتركتني
اعيش وراء تلك الاسوار
فياحبيبي أنت لاتدرك كم
مكانتك كبيرة في فؤادي
فتعال الي قلبي لكي يرتاح
تعال الي نفسا قد سكنتها الأحزان
تعال لكي تسر نفسي وتغرد لي الأطيار
فوالله أنا حزينه وكل مابي يبكي
عليك ياأغلي مابالاكوان فعيني
لاتزال تبكي علي فرقاك ودموعي
لاتزال تنهار وتدعيك أن
تأتي فأنا ياحبيبي لازلت
أعيش خلف تلك الاسوار
ويمتلك نفسي القهر والاحزان
فهل ستعود؟
أم ستظل ذكري ستنمحو
علي مر الزمان؟
