وحبب الخير إليهم هم الآمنون يوم القيامة }
حديث شريفَ.
وسنة الرسوُلَ صلى الله عليه وسلم بسنتْه ،
وأنْطلآقأً منْ مَوُجةَ الشتآء القآرصَ الذيِ تْشهَدهَ المملكه هذآ العآم
فقَدتْضَررتْ آُسَر لآتْملكَ مآتْحتْآجه.،
وآخَر حآدثَ آلمَ النْفسَ مآحدَثَ ل/
مشاعل ذات الخمسة عشر ربيعاًحيِنْ مآتتْ منْ شدهَ البِردَ ..!
أوُ نقَوٌمَ بِدُور الُوسيِط بِيْن َفآعَل الخيِر وقَاصده والاَسر المُحتاجة
ومِن هَم فيِ عُوز اجِتْماعي ويِحْتاجُوْن الُمسَاعَدة
لآ تْقلَ لآ آملك مآل لِدعَمهمَ..!
..فأنتْ تْملكَ الجهَد والوُقتَ بالسعَيِ والمسآعدَ لكُلَ محتْآجَ
فَبآدر /ي
الى مسآعده الجمعيآتْ والمؤسسات الأنسانيه وقَم بِتْنفيِذ
حملآتْ ذآت هَدفً أنسانيِ
حتْىَ علىَ الشَبكهَ العنْكَبوُتْيِه وذْلَك بِنَشرَ آرقآمَ
وعنآويِنْ حملآتْ التْبرعآتْ لِتْلَكَ الجمعيِآتْ ،
وَأعطيِ منْ وٌقتْك لِعملًً تْطُوعيِ يَعُوُد علِيِك بِالآجْر،
والَعمل الآنْسآنيِ بِكل مَكنُوْناتْه الَعظِيمة
يجلب لصاحبه الخير في الداريِن ( الُدنْيا و الآخرة)
فلتْْكنْ مْنْ فَآزوُ بِالدآريِنْ
جَزى الله تْعالَى الْقآِئمِينْ علَى الَجمعيِات كُل الخيِر
وسَدد خُطآهم وجَعل أعَمآلُهم خَالَصة لُوجهَ الله تْعالَى
وجَزى الله كُل داعََم ومُنفَق فَي الخِير
وعُوضه بِخِير وافَر، ورزقً واَسع
ومثُوبَة فِي الُدنيِا والآَخرة.
وجزىَ الله كُلَ خَيِر منْ نقلَ حروُفيِ