*أتيحي لزوجك الفرصة بكل حرية للتعبير عن نفسه والعمل على تنمية مواهبه ، ولا تسخر من قدراته .
*الحقوق المالية لابد أن تحترم ، ولا يتم التساهل فيها ، فهي من أكبر أسباب الخلاف .
*لا تشركي زوجك في أحزانك ، وحاولي جاهداً أن تتغلبي عليها وحدك ، ولكن لا تنسيهه في أفراحك .
*احذري أيتها الزوجة صديقاتك اللاتي يتدخلن في حياتك الخاصة ، وهن يلبسن ثوب النصح والإرشاد
*أشعري زوجك أيتها الزوجة بأنه الشخص المثالي الذي كنت تودين الارتباط به ، وأنك فخورة به وبشخصيته .
*تذكري حسنات زوجك عند نشوب أي خلاف بينكما ، ولا تجعلي مساوئه تسيطر على عقلك فتنسيك مزاياه
*في الخلافات الزوجية احذري أيتها الزوجة استخدام الألفاظ الجارحة حتى لا تخسري زوجك .
*تهادوا .. تحابوا .. ليكن ذلك شعار الحياة الزوجية عند كل مناسبة سارة وسعيدة .
*الزوجة الذكية هي التي تختار الوقت المناسب لطلباتها وطلبات الأولاد وتختار الوقت
المناسب أيضاً لإبداء ما تريد من ملاحظات على سلوك الزوج ، أحياناً يكون الوقت
المناسب الذي تختارينه ليس هو الوقت المناسب حقاً .
*لا تضايقي زوجك بكثرة أسئلتك فيما لا يخصك ، أو تحاولي التطلع على أسرار لا يريد
كشفها لكي ، عندئذ سيترك الزوج المنزل ويمضي إلى مكان آخر يستريح فيه .
*لا تبتعدي عن زوجك وتجعلي لنفسك قوقعة تجلسي فيها وحدك ، ولكن شاركيه بقدرالحاجة .
* إذا كنت امرأة عاملة فتذكري أن بيتك هو مسؤوليتك الأولى ، فحاولي التكيف مع ظروف العمل وواجبات البيت.
*كرامتي .. كبريائي .. كلمات للشيطان ينفث بها في قلب الزوجين عند نشوب الخلاف
ويحاول بهما جاهداً أن يبرر لكل منهما الخطأ والبعد عن التصالح .. فهل يصح هذا بين الزوجين ؟!!
*لا تلغي وجود زوجك .. ولا تلغي وجود زوجتك .. فالشورى مهمة في الحياة الزوجية
، ولابد أن يشعر كل واحد بأنه مشارك في الحياة الزوجية وأنه غير مهمل .
* لا تهرب .. ولا تهربي من المنزل عند نشوب المشكلات ، فالهروب ليس وسيلة للعلاج ،
ولامانع من الهدوء قليلاً ثم العودة لحل الخلافات .
*لا تغضبي إذا حضر أهل زوجك إلى البيت ، ولكن كوني مثال للترحاب وحسن
الضيافة والكرم ، واعلمي أن زوجك يشعر بك عندها ويتعرف على انطباعاتك .
* أكرمي حماتك وناديها بأحب الأسماء إليها حسب عادة العائلة ،
ولا تحاولي الاختلاف معها ، واذكري ابنها بالخير أمامها .
* الجار ثم الجار .. فقد وصى به رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فالإحسان إليه وعونه
على الطاعة ومشاركته في الأفراح والأتراح ، مما أوصى به ديننا الحنيف
*الاختلاف الدائم في الرأي يؤدي غالباً إلى اختلاف القلوب ، فوافقي زوجك أحياناً حتى
وإن كنت غير مقتنعة واعلمي أن الطاعة في غير معصية الله واجبة.
* الهدوء الذي يحتاج إليه الزوج في البيت يمكن أن تحصلي عليه عن طريق شغل
الأولاد في نوع من الألعاب الذي يحتاج إلى شحذ الذهن ، مثل ألعاب الفك والتركيب .. وغيرها .
*أبناؤك نعمة كبرى ، فلا تجعليهم نقمة بإهمالك لهم وسوء تربيتهم ، والانشغال عنهم بأي شيء أخر .
*اقرئي عن مراحل نمو الطفل ، وكيف يمكن التعامل معه حتى تحسني تعامله وتتجنبي
ما يمكن أن يؤثر على صحته النفسية ، ويقيه من الصراعات النفسية فيما بعد .
* كوني عوناً لزوجك على الطاعة ، واطلبي الآخرة كما تطلبي الدنيا .
*لا تسمح لأحد بالتدخل في حياتك ، ولا تكن أنت سبباً في ذلك فلا تحكي أسرار بيتك لصديق أو قريب .
وإلى هنا نصل إلى نهاية هذه الطرق وهذه الأساليب .. لا يعني أنها
قد حصرت في هذه النقاط ، بل هناك الكثير والكثير من هذه
الطرق والأساليب
قد لم يخطر ببالك هذا السؤال قط ولكن هذا ما كتبه رجل في المعاشرة بين الزوجين
وما يرغب به الزوج من زوجته لنستفيد ونعرف ماذا يريد الرجل من المرأة وكيفية التعامل مع الزوج
أرغب فيها عندما أشعر بحبها واهتمامها بي
من بريدي
أرغب فيها عندما أشعر برغبتها في المعاشرة معي
أرغب فيها عندما تتحدث معي بكلمات رقيقة تتوافق مع ما أراه وأشعر به
أرغب فيها عندما تحدثني وتبدي لي رغبتها في وتشعرني بأنني مدوخها وأنها لن ترتاح إلا بمعاشرتي
أرغب فيها عندما أراها في المطبخ تتصبب عرقا كي تحضر لي الغداء
أرغبف فيها عندما أراها تجوب المنزل ترتيبا وتنظيفا وكأن الدنيا كلها ستزورنا
أرغب فيها عندما تتفنن في اغراءاتها وألعابها المثيرة وحركاتها الممزوجة بالميوعة والرقة..
أرغب فيها عندما تحدثني باهتمام وتقدير عن كل ماأبذله من أجلها
أرغب فيها عندما تودعني وتستقبلني بابتسامة صادقة وقبلة حارة تخرج من الأعماق
أرغب فيها عندما أجدها فارغة لي وليس هناك مايشغلها أو يعكر صفوها
أرغب فيها عندما تقول "لاأريد هذا لأنه غالي علينا"
ولا أرغب فيها
لاأرغب فيها عندما أحضر من العمل ولم أرى إلا جثة هامدة على السرير
لاأرغب فيها عندما أحضر جائعا ومنهكا ولم أجد الطعام جاهزا
لاأرغب فيها عندما أشعر أنها لاتمارسه إلا لإرضائي
لاأرغب فيها عندما أشعر أنها تكافئني على عمل قمت به أوطلبا نفذته
لاأرغب فيها عندما أشعر أن حديثها الذي لاينتهي هو حديثها عن أفعال فلان وفلان
لاأرغب فيها عندما أشعر بأن بيتها يأتي ثانيا بعد مكالماتها الهاتفية
لاأرغب فيها عندما أرى بيتا لا أعرف وجهه وقفاه
لاأرغب فيها عندما تحرص حرصا شديدا على الزيارات المتكررة والطويلة
لاأرغب فيها عندما تكون متعلقة بأمها فلا تستطيع الفكاك والاستقلال وكأنها لم تتزوج
كيف يثيرني منظرها ورائحتها؟؟
إذاكانت في المطبخ أو تشتغل في المنزل /فإن رائحة الطبخ ومايتبعه في ملابسها أزكى من الورد والياسمين
ومنظرملابسها وشعرها ووجهها المنهك أشهى وأجمل من أي منظر
وإن كانت جالسة معي في الصالون أو غرفة النوم فإن ذلك لايثيرني بل يخفض درجة الإثارة إلى مادون الصفر
هنا يثيرني المنظر الفاتن الجميل والرائحة التي تفوح من جسدها وملابسها
وأخيرا لذة الجنس في الحب المتبادل والعطاء الدائم والمصارحة بين الزوجين والأريحية وتعزيز الإيجابيات بالثناء والتقدير وبدون الحب يفقد الجنس لذته ونشوته ويصبح مع مرور الوقت شيئا مهمشا مايؤدي إلى اضمحلال هذه الغريزة
والجمال الذي يدوم ولا يبلى هوجمال الروح التي أحبها وأتمسك بها ويثيرني كل مايتعلق بها ولست أرى في الوجود أجمل منها … فلنعظم الحب في نفوسنا فهو بعون الله سيجعل حياتنا أجمل