تعتبر الأمراض المعديه شديدة الخطورة وعبئاً ثقيلاً على الأوضاع الصحية المحلية في جميع بقاء العالم وخاصة تلك التي تتركز فيها تلك الأمراض. وتنتقل هذه الأمراضبواسطة البكتيريا أو الفيروسات، حيث تسبب أمراضاً متفاوتة الخطورة .
وتشكل الوقاية السلاح الأمثل لتفادي الأمراض الفيروسية لأن المضادات والأدوية التي تقضي عليها تكون ذات فاعلية قليلة جدا، إذ أن عدد المضادات الفيروسية الموجودة حاليا لا يتجاوز الخمسين مقابل عدة آلاف من المضادات الحيوية.
قال صلى الله عليه وسلم :
((غطوا الإناء وأوكئوا السقاء , فإن في السنة ليلة ينزل فيها وباء , لا يمر بإناء ليس عليه غطاء , أو سقاء ليس عليه وكاء , إلا نزل فيه من ذلك الوباء )) رواه مسلم
لقد أثبت الطب الحديث أن النبي صلى الله عليه وسلم هو الواضع الأول لقواعد حفظ الصحة بالاحتراز من عدوى الأوبئة والأمراض المعدية , فقد تبين أن الأمراض المعدية تسرى في مواسم معينة من السنة , بل إن بعضها يظهر كل عدد معين من السنوات , وحسب نظام دقيق لا يعرف تعليله حتى الآن ..
من أمثلة ذلك :
أن الحصبة , وشلل الأطفال , تكثر في سبتمبر وأكتوبر , والتيفود يكثر في الصيف أما الكوليرا فإنها تأخذ دورة كل سبع سنوات .. والجدري كل ثلاث سنين أي أوبئة موسمية ولها أوقات معينة .
كما أنه صلى الله عليه وسلم قد أشار إلى أهم الطرق للوقاية من الأمراض في حديثه(( اتقوا الذر فإن فيه النسمة)) والذرهوالغبار والنسمة الميكروبات
وهذا يفسر لنا الإعجاز العلمي في قول الرسول صلى الله عليه وسلم؛ فمن الحقائق العلمية التي لم تكن معروفة إلا بعد اكتشاف الميكروسكوب , أن بعض الأمراض المعدية تنتقل بالرذاذ عن طريق الجو المحمل بالغبار , والمشار إليه في الحديث بالذر ..
وأن الميكروب يتعلق بذرات الغبار عندما تحملها الريح وتصل بذلك من المريض إلى السليم ..
وهذه التسمية للميكروب بالنسمة هي أصح تسمية , فقد بين – الفيروز أبادي – في قاموسه أن النسمة تطلق على أصغر حيوان , ولا يخفى أن الميكروب متصف بالحركة والحياة ..
أما تسمية الميكروب بالجرثومة فتسمية لا تنطبق على المسمى لأن جرثومة كل شيء أصله حتى ذرة الخشب وهذا من المعجزات الطبية التي جاء بها رسول الله صلى الله عليه وسلم ..
عناصر نقل المرض المعدي:
1- شخص مريض أو حامل للميكروب .
2- شخص سليم عنده قابلية للإصابة بالعدوي .
3- بيئة مناسبة لنقل العدوي .
كيف نقي الشخص السليم من العدي ؟
1- القضاء علي الميكروب المسبب للمرض مثل الجراثيم .
2- القضاء علي العامل المساعد في نقل المرض كالذباب والبعوض .
3- منع الميكروب من الإنتقال من مصدر العدوي للشخص للسليم .
4- بتقوية مناعة الشخص السليم : بإتباع وسائل الوقاية التالية :
• النظافة الشخصية : كغسل اليدين بالماء و الصابون قبل إعداد الطعام و تناوله ، و بعد الخروج من المرحاض ، و بعد لمس ادوات المريض او إفرازاته .
• المحافظة على نظافة البيئة و المنزل ، بحيث يكون منزل صحي ، جيد التهوية ، يتم في التخلص من الفضلات بطريقة سليمة ، و فيه مصدر مياه نقي و صرف صحي آمن .
• القضاء على الحشرات و القوارض مثل الذباب و البعوض و الجرذان .
• الحصول على الماء من مصدر نقي ، مع الاهتمام بنظافة الطعام .
• اتباع اساليب الوقاية الشخصية مثل وضع منديل على الفم اثناء السعال او العطاس او البصاق ، لمنع انتشار العوامل الممرضة .
• تجنب الازدحام ، و الابتعاد عن مخالطة المصابين بالامراض المعدية .
• الكشف المبكر عن أي مرض قد يتعرض له الفرد ، و الاسراع في معالجته بالشكل المناسب لمنع انتشار العدوى للآخرين ، و حتى لا يصاب المريض بأي مضاعفات .
• التلقيح ضد الامراض المعدية و السارية ، فهو يقي من حدوث العدوى بالمرض ، و اذا حدثت العدوى تكون خفيفة و عارضة.
مع تمنياتي لكم بموفور الصحة والعافية….
تعتبر الأمراض المعديه شديدة الخطورة وعبئاً ثقيلاً على الأوضاع الصحية المحلية في جميع بقاء العالم وخاصة تلك التي تتركز فيها تلك الأمراض. وتنتقل هذه الأمراضبواسطة البكتيريا أو الفيروسات، حيث تسبب أمراضاً متفاوتة الخطورة .
وتشكل الوقاية السلاح الأمثل لتفادي الأمراض الفيروسية لأن المضادات والأدوية التي تقضي عليها تكون ذات فاعلية قليلة جدا، إذ أن عدد المضادات الفيروسية الموجودة حاليا لا يتجاوز الخمسين مقابل عدة آلاف من المضادات الحيوية.
قال صلى الله عليه وسلم :
((غطوا الإناء وأوكئوا السقاء , فإن في السنة ليلة ينزل فيها وباء , لا يمر بإناء ليس عليه غطاء , أو سقاء ليس عليه وكاء , إلا نزل فيه من ذلك الوباء )) رواه مسلم
لقد أثبت الطب الحديث أن النبي صلى الله عليه وسلم هو الواضع الأول لقواعد حفظ الصحة بالاحتراز من عدوى الأوبئة والأمراض المعدية , فقد تبين أن الأمراض المعدية تسرى في مواسم معينة من السنة , بل إن بعضها يظهر كل عدد معين من السنوات , وحسب نظام دقيق لا يعرف تعليله حتى الآن ..
من أمثلة ذلك :
أن الحصبة , وشلل الأطفال , تكثر في سبتمبر وأكتوبر , والتيفود يكثر في الصيف أما الكوليرا فإنها تأخذ دورة كل سبع سنوات .. والجدري كل ثلاث سنين أي أوبئة موسمية ولها أوقات معينة .
كما أنه صلى الله عليه وسلم قد أشار إلى أهم الطرق للوقاية من الأمراض في حديثه(( اتقوا الذر فإن فيه النسمة)) والذرهوالغبار والنسمة الميكروبات
وهذا يفسر لنا الإعجاز العلمي في قول الرسول صلى الله عليه وسلم؛ فمن الحقائق العلمية التي لم تكن معروفة إلا بعد اكتشاف الميكروسكوب , أن بعض الأمراض المعدية تنتقل بالرذاذ عن طريق الجو المحمل بالغبار , والمشار إليه في الحديث بالذر ..
وأن الميكروب يتعلق بذرات الغبار عندما تحملها الريح وتصل بذلك من المريض إلى السليم ..
وهذه التسمية للميكروب بالنسمة هي أصح تسمية , فقد بين – الفيروز أبادي – في قاموسه أن النسمة تطلق على أصغر حيوان , ولا يخفى أن الميكروب متصف بالحركة والحياة ..
أما تسمية الميكروب بالجرثومة فتسمية لا تنطبق على المسمى لأن جرثومة كل شيء أصله حتى ذرة الخشب وهذا من المعجزات الطبية التي جاء بها رسول الله صلى الله عليه وسلم ..
عناصر نقل المرض المعدي:
1- شخص مريض أو حامل للميكروب .
2- شخص سليم عنده قابلية للإصابة بالعدوي .
3- بيئة مناسبة لنقل العدوي .
كيف نقي الشخص السليم من العدي ؟
1- القضاء علي الميكروب المسبب للمرض مثل الجراثيم .
2- القضاء علي العامل المساعد في نقل المرض كالذباب والبعوض .
3- منع الميكروب من الإنتقال من مصدر العدوي للشخص للسليم .
4- بتقوية مناعة الشخص السليم : بإتباع وسائل الوقاية التالية :
• النظافة الشخصية : كغسل اليدين بالماء و الصابون قبل إعداد الطعام و تناوله ، و بعد الخروج من المرحاض ، و بعد لمس ادوات المريض او إفرازاته .
• المحافظة على نظافة البيئة و المنزل ، بحيث يكون منزل صحي ، جيد التهوية ، يتم في التخلص من الفضلات بطريقة سليمة ، و فيه مصدر مياه نقي و صرف صحي آمن .
• القضاء على الحشرات و القوارض مثل الذباب و البعوض و الجرذان .
• الحصول على الماء من مصدر نقي ، مع الاهتمام بنظافة الطعام .
• اتباع اساليب الوقاية الشخصية مثل وضع منديل على الفم اثناء السعال او العطاس او البصاق ، لمنع انتشار العوامل الممرضة .
• تجنب الازدحام ، و الابتعاد عن مخالطة المصابين بالامراض المعدية .
• الكشف المبكر عن أي مرض قد يتعرض له الفرد ، و الاسراع في معالجته بالشكل المناسب لمنع انتشار العدوى للآخرين ، و حتى لا يصاب المريض بأي مضاعفات .
• التلقيح ضد الامراض المعدية و السارية ، فهو يقي من حدوث العدوى بالمرض ، و اذا حدثت العدوى تكون خفيفة و عارضة.
مع تمنياتي لكم بموفور الصحة والعافية….
تعتبر الأمراض المعديه شديدة الخطورة وعبئاً ثقيلاً على الأوضاع الصحية المحلية في جميع بقاء العالم وخاصة تلك التي تتركز فيها تلك الأمراض. وتنتقل هذه الأمراضبواسطة البكتيريا أو الفيروسات، حيث تسبب أمراضاً متفاوتة الخطورة .
وتشكل الوقاية السلاح الأمثل لتفادي الأمراض الفيروسية لأن المضادات والأدوية التي تقضي عليها تكون ذات فاعلية قليلة جدا، إذ أن عدد المضادات الفيروسية الموجودة حاليا لا يتجاوز الخمسين مقابل عدة آلاف من المضادات الحيوية.
قال صلى الله عليه وسلم :
((غطوا الإناء وأوكئوا السقاء , فإن في السنة ليلة ينزل فيها وباء , لا يمر بإناء ليس عليه غطاء , أو سقاء ليس عليه وكاء , إلا نزل فيه من ذلك الوباء )) رواه مسلم
لقد أثبت الطب الحديث أن النبي صلى الله عليه وسلم هو الواضع الأول لقواعد حفظ الصحة بالاحتراز من عدوى الأوبئة والأمراض المعدية , فقد تبين أن الأمراض المعدية تسرى في مواسم معينة من السنة , بل إن بعضها يظهر كل عدد معين من السنوات , وحسب نظام دقيق لا يعرف تعليله حتى الآن ..
من أمثلة ذلك :
أن الحصبة , وشلل الأطفال , تكثر في سبتمبر وأكتوبر , والتيفود يكثر في الصيف أما الكوليرا فإنها تأخذ دورة كل سبع سنوات .. والجدري كل ثلاث سنين أي أوبئة موسمية ولها أوقات معينة .
كما أنه صلى الله عليه وسلم قد أشار إلى أهم الطرق للوقاية من الأمراض في حديثه(( اتقوا الذر فإن فيه النسمة)) والذرهوالغبار والنسمة الميكروبات
وهذا يفسر لنا الإعجاز العلمي في قول الرسول صلى الله عليه وسلم؛ فمن الحقائق العلمية التي لم تكن معروفة إلا بعد اكتشاف الميكروسكوب , أن بعض الأمراض المعدية تنتقل بالرذاذ عن طريق الجو المحمل بالغبار , والمشار إليه في الحديث بالذر ..
وأن الميكروب يتعلق بذرات الغبار عندما تحملها الريح وتصل بذلك من المريض إلى السليم ..
وهذه التسمية للميكروب بالنسمة هي أصح تسمية , فقد بين – الفيروز أبادي – في قاموسه أن النسمة تطلق على أصغر حيوان , ولا يخفى أن الميكروب متصف بالحركة والحياة ..
أما تسمية الميكروب بالجرثومة فتسمية لا تنطبق على المسمى لأن جرثومة كل شيء أصله حتى ذرة الخشب وهذا من المعجزات الطبية التي جاء بها رسول الله صلى الله عليه وسلم ..
عناصر نقل المرض المعدي:
1- شخص مريض أو حامل للميكروب .
2- شخص سليم عنده قابلية للإصابة بالعدوي .
3- بيئة مناسبة لنقل العدوي .
كيف نقي الشخص السليم من العدي ؟
1- القضاء علي الميكروب المسبب للمرض مثل الجراثيم .
2- القضاء علي العامل المساعد في نقل المرض كالذباب والبعوض .
3- منع الميكروب من الإنتقال من مصدر العدوي للشخص للسليم .
4- بتقوية مناعة الشخص السليم : بإتباع وسائل الوقاية التالية :
• النظافة الشخصية : كغسل اليدين بالماء و الصابون قبل إعداد الطعام و تناوله ، و بعد الخروج من المرحاض ، و بعد لمس ادوات المريض او إفرازاته .
• المحافظة على نظافة البيئة و المنزل ، بحيث يكون منزل صحي ، جيد التهوية ، يتم في التخلص من الفضلات بطريقة سليمة ، و فيه مصدر مياه نقي و صرف صحي آمن .
• القضاء على الحشرات و القوارض مثل الذباب و البعوض و الجرذان .
• الحصول على الماء من مصدر نقي ، مع الاهتمام بنظافة الطعام .
• اتباع اساليب الوقاية الشخصية مثل وضع منديل على الفم اثناء السعال او العطاس او البصاق ، لمنع انتشار العوامل الممرضة .
• تجنب الازدحام ، و الابتعاد عن مخالطة المصابين بالامراض المعدية .
• الكشف المبكر عن أي مرض قد يتعرض له الفرد ، و الاسراع في معالجته بالشكل المناسب لمنع انتشار العدوى للآخرين ، و حتى لا يصاب المريض بأي مضاعفات .
• التلقيح ضد الامراض المعدية و السارية ، فهو يقي من حدوث العدوى بالمرض ، و اذا حدثت العدوى تكون خفيفة و عارضة.
مع تمنياتي لكم بموفور الصحة والعافية….
تعتبر الأمراض المعديه شديدة الخطورة وعبئاً ثقيلاً على الأوضاع الصحية المحلية في جميع بقاء العالم وخاصة تلك التي تتركز فيها تلك الأمراض. وتنتقل هذه الأمراضبواسطة البكتيريا أو الفيروسات، حيث تسبب أمراضاً متفاوتة الخطورة .
وتشكل الوقاية السلاح الأمثل لتفادي الأمراض الفيروسية لأن المضادات والأدوية التي تقضي عليها تكون ذات فاعلية قليلة جدا، إذ أن عدد المضادات الفيروسية الموجودة حاليا لا يتجاوز الخمسين مقابل عدة آلاف من المضادات الحيوية.
قال صلى الله عليه وسلم :
((غطوا الإناء وأوكئوا السقاء , فإن في السنة ليلة ينزل فيها وباء , لا يمر بإناء ليس عليه غطاء , أو سقاء ليس عليه وكاء , إلا نزل فيه من ذلك الوباء )) رواه مسلم
لقد أثبت الطب الحديث أن النبي صلى الله عليه وسلم هو الواضع الأول لقواعد حفظ الصحة بالاحتراز من عدوى الأوبئة والأمراض المعدية , فقد تبين أن الأمراض المعدية تسرى في مواسم معينة من السنة , بل إن بعضها يظهر كل عدد معين من السنوات , وحسب نظام دقيق لا يعرف تعليله حتى الآن ..
من أمثلة ذلك :
أن الحصبة , وشلل الأطفال , تكثر في سبتمبر وأكتوبر , والتيفود يكثر في الصيف أما الكوليرا فإنها تأخذ دورة كل سبع سنوات .. والجدري كل ثلاث سنين أي أوبئة موسمية ولها أوقات معينة .
كما أنه صلى الله عليه وسلم قد أشار إلى أهم الطرق للوقاية من الأمراض في حديثه(( اتقوا الذر فإن فيه النسمة)) والذرهوالغبار والنسمة الميكروبات
وهذا يفسر لنا الإعجاز العلمي في قول الرسول صلى الله عليه وسلم؛ فمن الحقائق العلمية التي لم تكن معروفة إلا بعد اكتشاف الميكروسكوب , أن بعض الأمراض المعدية تنتقل بالرذاذ عن طريق الجو المحمل بالغبار , والمشار إليه في الحديث بالذر ..
وأن الميكروب يتعلق بذرات الغبار عندما تحملها الريح وتصل بذلك من المريض إلى السليم ..
وهذه التسمية للميكروب بالنسمة هي أصح تسمية , فقد بين – الفيروز أبادي – في قاموسه أن النسمة تطلق على أصغر حيوان , ولا يخفى أن الميكروب متصف بالحركة والحياة ..
أما تسمية الميكروب بالجرثومة فتسمية لا تنطبق على المسمى لأن جرثومة كل شيء أصله حتى ذرة الخشب وهذا من المعجزات الطبية التي جاء بها رسول الله صلى الله عليه وسلم ..
عناصر نقل المرض المعدي:
1- شخص مريض أو حامل للميكروب .
2- شخص سليم عنده قابلية للإصابة بالعدوي .
3- بيئة مناسبة لنقل العدوي .
كيف نقي الشخص السليم من العدي ؟
1- القضاء علي الميكروب المسبب للمرض مثل الجراثيم .
2- القضاء علي العامل المساعد في نقل المرض كالذباب والبعوض .
3- منع الميكروب من الإنتقال من مصدر العدوي للشخص للسليم .
4- بتقوية مناعة الشخص السليم : بإتباع وسائل الوقاية التالية :
• النظافة الشخصية : كغسل اليدين بالماء و الصابون قبل إعداد الطعام و تناوله ، و بعد الخروج من المرحاض ، و بعد لمس ادوات المريض او إفرازاته .
• المحافظة على نظافة البيئة و المنزل ، بحيث يكون منزل صحي ، جيد التهوية ، يتم في التخلص من الفضلات بطريقة سليمة ، و فيه مصدر مياه نقي و صرف صحي آمن .
• القضاء على الحشرات و القوارض مثل الذباب و البعوض و الجرذان .
• الحصول على الماء من مصدر نقي ، مع الاهتمام بنظافة الطعام .
• اتباع اساليب الوقاية الشخصية مثل وضع منديل على الفم اثناء السعال او العطاس او البصاق ، لمنع انتشار العوامل الممرضة .
• تجنب الازدحام ، و الابتعاد عن مخالطة المصابين بالامراض المعدية .
• الكشف المبكر عن أي مرض قد يتعرض له الفرد ، و الاسراع في معالجته بالشكل المناسب لمنع انتشار العدوى للآخرين ، و حتى لا يصاب المريض بأي مضاعفات .
• التلقيح ضد الامراض المعدية و السارية ، فهو يقي من حدوث العدوى بالمرض ، و اذا حدثت العدوى تكون خفيفة و عارضة.
مع تمنياتي لكم بموفور الصحة والعافية….