الحمد لله الذي خلق بلطيف حكمته بنية الإنسان، واختصه
بما علمه من بديع البيان، وسخر له ما في الأرض من جماد
ونبات وحيوان، وجعلها له أسباباً لحفظ الصحة وإماطة الداء
، يستعملها بتصريفه في حالتي عافيته ومرضه بين
الدواء والغذاء، نحمده حمد الشاكرين،
ونصلي على أنبيائه أجمعين.
اسم الكتاب
الجامع لمفردات الأدوية والأغذية
للتحميل إضغط هنا
شاركوا معى فى نشر العلم
شارك بنشر كتاب
جزاكم الله خيرا