* انقطاع الحيض:
– هي تغيرات طبيعية تخص الفتاة او السيدة وتسمي بسن انقطاع الطمث،
وهو الوقت الذي ينقطع فيه الطمث لمدة 12 شهراً متتالية بدون اية اسباب بيولوجية او فسيولوجية اخري تسبب توقف الطمث وهذا هو السن الذي لا تستطيع المراة بعده الانجاب.
– هي تغيرات طبيعية تخص الفتاة او السيدة وتسمي بسن انقطاع الطمث،
وهو الوقت الذي ينقطع فيه الطمث لمدة 12 شهراً متتالية بدون اية اسباب بيولوجية او فسيولوجية اخري تسبب توقف الطمث وهذا هو السن الذي لا تستطيع المراة بعده الانجاب.
ومن الممكن ان تتنبا المراة بقرب ميعاد انقطاع الطمث عندما تتغير طبيعته المعتاد عليها عند المراة وهو ما يسمي بفترة ما حول انقطاع الطمث. وهذه ظاهرة طبيعية عندما تبدا المبايض في تقليل افراز الهرمونات الجنسية مثل: الاستروجين والبروجيستيرون، وممكن ان يحدث ذلك ايضا في حالة استئصال المبايض جراحياً او تعرضهم لاصابة ما بسبب التعرض للاشعاعات او تناول ادوية.
ويؤدي هذا الانقطاع المفاجيء لهذه الهرمونات الي الاحساس بالحرارة وجفاف في افرازاتالمهبل.
وغالباً ما يحدث عند سن 50 سنة، وفي بعض الاحيان يكون قبل سن الاربعين وليس ذلك هو الشائع، مما يجعل فرص الاصابة بامراض القلب و هشاشة العظام اكبر وذلك نتيجة لقلة افراز هرمون الاستروجين.
وغالباً ما يحدث عند سن 50 سنة، وفي بعض الاحيان يكون قبل سن الاربعين وليس ذلك هو الشائع، مما يجعل فرص الاصابة بامراض القلب و هشاشة العظام اكبر وذلك نتيجة لقلة افراز هرمون الاستروجين.
اما في حالة استئصال الرحم جراحياً قبل سن انقطاع الطمث بدون استئصال للمبايض، لا يؤثر ذلك علي الهرمونات التي تفرز بواسطتها الا اذا حدث تلف في الاعصاب والاوعية التي تغذي المبايض اثناء العملية.
* العوامل التي تؤثر في حدوثه:
1- عوامل وراثية.
2- التدخين (ويسبب انقطاع الطمث بحوالي سنتين قبل الميعاد الطبيعي له).
3- ليس له علاقة بجنسية، او بالطول، او بعدد الاطفال، او باستخدام موانع الحمل.
4- ليس له علاقة بالسن التي تبدا فيها الدورة الشهرية.
1- عوامل وراثية.
2- التدخين (ويسبب انقطاع الطمث بحوالي سنتين قبل الميعاد الطبيعي له).
3- ليس له علاقة بجنسية، او بالطول، او بعدد الاطفال، او باستخدام موانع الحمل.
4- ليس له علاقة بالسن التي تبدا فيها الدورة الشهرية.
* التغيرات التي تنذر ببداية حدوث انقطاع الطمث:
1- تبدا بحوالي 6 سنوات قبل الميعاد الطبيعي حيث تحدث تغيرات في الهرمونات التي تفرزها المبايض، ويكون ذلك بمعدلات مختلفة مما يؤدي الي عدم انتظام في الدورة الشهرية، وعدم انتظام مدتها.
2- احساس بالحرارة.
3- ازدياد معدل العرق ليلاً.
4- تغير في الحالة العامة.
5- جفاف في افرازات المهبل.
6- تغير في الاحساس الجنسي.
7- النسيان.
8. مشاكل في النوم.
9- الاحساس بالتعب والارهاق.
10- صداع.
11- الاحساس بالدوار.
12- عدم انتظام ضربات القلب.
13- الشعور بالاكتئاب.
14- آلام في العظام.
1- تبدا بحوالي 6 سنوات قبل الميعاد الطبيعي حيث تحدث تغيرات في الهرمونات التي تفرزها المبايض، ويكون ذلك بمعدلات مختلفة مما يؤدي الي عدم انتظام في الدورة الشهرية، وعدم انتظام مدتها.
2- احساس بالحرارة.
3- ازدياد معدل العرق ليلاً.
4- تغير في الحالة العامة.
5- جفاف في افرازات المهبل.
6- تغير في الاحساس الجنسي.
7- النسيان.
8. مشاكل في النوم.
9- الاحساس بالتعب والارهاق.
10- صداع.
11- الاحساس بالدوار.
12- عدم انتظام ضربات القلب.
13- الشعور بالاكتئاب.
14- آلام في العظام.
واذا كانت هذه الاعراض اعراضاً مزمنة فلابد من اخذ جرعات اضافية من هرمون الاستروجين، لانها تساعد علي اختفاء هذه الاعراض الي جانب انها تمنع الاصابة بامراض القلب، ويتم استخدامه طيلة حياة السيدة ولكن مع الاحتراس لان استخدامه بالطريقة غير المناسبة من الممكن ان يؤدي الي الاصابة بالسرطانات.