حبيبتى ..
أحببتُكِ بكلِّ معانى الحب
عشقتُكِ بكلِّ ما يعبر عنه العشق
كنتِ أملي الوحيد فى البقاء
لكِ عشتُ .. وبسببكِ أموتُ
رسمتُ أحلامي بكِ
لم يخلُ حلماً منكِ
وُصِفْتُ بالجِنانِ من أجلكِ
بَذلتُ روحي فداءً لكِ
وعقلي لا يعى غيركِ
وقلبي ينبضُ بحبكِ
فأنتِ دمائي الذي يمتدُ به شرياني
تحديتُ العالمَ من أجلكِ
حتى جاءتني منكِ موجةٌ لم تكن في أحلامي
فلم أكن أتوقع يوما ما
أنكِ مَنْ لم يعرف القلب معنىً للحبِ
أو العشقِ إلا بهِ
كَرِهتُك كرهاً لم أكرههُ أحداً ما
فأنتِ من علمتينى الكره
وأحببتُك حباً لم يتوقع قلبي نبضاته
فجمالُكِ يفوقُ الوصف
كلماتُكِ سحرَتْ تخيلاتى
ألحانُكِ نسماتٌ في أرجائى
بلاغتُكِ أوقفتْ مسامعِ العشاقِ
فبدونكِ أنا بلا تأملات
وأنتِ سبيلي للوصول لِلْذَاتى
وعوني فى ملماتى
ضاقتْ على حياتى عندما فقدتُ مغزاكِ
فماذا أقولُ لكَ يا مَنْ كُنتَ سبباً فى حبي لها ؟
هل يكونُ الفضل لكَ فى أنكَ كنتَ سبباً فى معرفتي إياها
حتى كانتْ ندائي لربى باستجابة دعائي
أم تكون أنتَ سبباً في جراحي لأنكَ من أَحسستَ قلبي بها
ورغم ذلك لكَ الفضلُ في كلاهما..
لكن اعلمي أنكِ دائماً سبب أفراحي
وكما كنتِ أنت من يداوى جرحاً
كنتِ أنتِ سبباً في جرحى
استخدموكِ سلاحهم
قتلونى بكِ وكأنكِ سهماً أصاب راميه
لم يُخطئ كي يكونَ وفاءَ
وصفوكِ بالغدرِ فخوفى منكِ أن تكوني أنتى آهاتى
وا .. حبـيـبـتـــــــــــــاه
أحببتُكِ بكلِّ معانى الحب
عشقتُكِ بكلِّ ما يعبر عنه العشق
كنتِ أملي الوحيد فى البقاء
لكِ عشتُ .. وبسببكِ أموتُ
رسمتُ أحلامي بكِ
لم يخلُ حلماً منكِ
وُصِفْتُ بالجِنانِ من أجلكِ
بَذلتُ روحي فداءً لكِ
وعقلي لا يعى غيركِ
وقلبي ينبضُ بحبكِ
فأنتِ دمائي الذي يمتدُ به شرياني
تحديتُ العالمَ من أجلكِ
حتى جاءتني منكِ موجةٌ لم تكن في أحلامي
فلم أكن أتوقع يوما ما
أنكِ مَنْ لم يعرف القلب معنىً للحبِ
أو العشقِ إلا بهِ
كَرِهتُك كرهاً لم أكرههُ أحداً ما
فأنتِ من علمتينى الكره
وأحببتُك حباً لم يتوقع قلبي نبضاته
فجمالُكِ يفوقُ الوصف
كلماتُكِ سحرَتْ تخيلاتى
ألحانُكِ نسماتٌ في أرجائى
بلاغتُكِ أوقفتْ مسامعِ العشاقِ
فبدونكِ أنا بلا تأملات
وأنتِ سبيلي للوصول لِلْذَاتى
وعوني فى ملماتى
ضاقتْ على حياتى عندما فقدتُ مغزاكِ
فماذا أقولُ لكَ يا مَنْ كُنتَ سبباً فى حبي لها ؟
هل يكونُ الفضل لكَ فى أنكَ كنتَ سبباً فى معرفتي إياها
حتى كانتْ ندائي لربى باستجابة دعائي
أم تكون أنتَ سبباً في جراحي لأنكَ من أَحسستَ قلبي بها
ورغم ذلك لكَ الفضلُ في كلاهما..
لكن اعلمي أنكِ دائماً سبب أفراحي
وكما كنتِ أنت من يداوى جرحاً
كنتِ أنتِ سبباً في جرحى
استخدموكِ سلاحهم
قتلونى بكِ وكأنكِ سهماً أصاب راميه
لم يُخطئ كي يكونَ وفاءَ
وصفوكِ بالغدرِ فخوفى منكِ أن تكوني أنتى آهاتى
وا .. حبـيـبـتـــــــــــــاه