التصنيفات
شخصيات عالمية و عربية

نداء المجاهد احمد المطرى لاحفادة جرابعة مصر والجزيرة العربية من الشخصيات

ياولدى وباولد اخى هذا جدك المجاهد احمد عبداللة المطرى ومواقفة ضد الاحتلال الاسرائيلى

بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين ياولدى اكتب على قصة مرت عليها ثلاثة واربعون عاما اى بعد نكسة 67كان المجاهد قبل الحرب مسئول عن الصيد والصياديين من رفح حتى بورسعيد وكان صديقا للزعيم ناصر كان دائما التلاقى ببورسعيدفى عيد القومى 23 ديسمبر لانة كان الزعيم قبل الثورة كانت لة جولات بعزبة الجرابعة وعاش معهما بعض الايام حتى قبام الثورة وللخدمة اهلها ردا للجميل وللقرابتة حول العزبة للقرية الجرابعة مع قرى اخرى وهى الديبة والمناصرة وهم اولاد خالة من وقت طرد ديلسبس للثلاثة واولادهم والثلاثة الديب والمنصور وبهنسى جربوع
والمهم حاولت اسرائيل تشغيل المجاهد حتى يعود الوضع كما هو قبل الحرب ولعلمهم بقربة من الزعيم الا انة رفض التعامل مما طالبوة خليك ببيتك واضمن لنا صياد وتاجر لكنة رفض التعامل معهم حتىعندما اصدرت اسرائيل استبدال البطاقات المصرية بالاسرائلية والعملة المصرية بالاسرائيلية رفض وحاربهم حتى السيارات اخذت ارقام اسرائيلية ورفض التعامل والتطبيع معهم حتى عام 68 وهنا حصل موقفين لاتنسى استطاع معة رجال ونساء لمجاهدين قاموا بالمشاركة باستفتاء 30 مارس وتم التصويت يتمع اهالى العريش وشارك اهل العريش هذا الاستفتاءبشارك بالاستفتاء الحاج فوزى المطرى ومصطفى الحلبى ومحمد واحمد عايش والخ والحدث الثانى مؤتمر الحسنة مع مشايخ سيناء بحضور سعيد لطفى المحامى وكان اللواء عادل فواد والعميد محمد اليمانى وتم الاجتماع بمنزل المجاهد وكاتب هذا الموضوع حضر الاجتماع وكان الاجتماع بالشيخ الهرش وسعيد لطفى وفى موعد الموتمر للتخطيط بتدويل سيناء وبحضور ديان وكانت المفاجاة القاسية على ديان والاسرائليين عندما رفض الهرش تدويل سيناء وان مصر جزء لايتجزء من مصر وان الزعيم ناصر هوز عيمهم وفشل الموتمر مما جن جنون الاسرائليين وعملوا ضغوط بالشارع العريشى ومحاربة المجاهد والتعدى على سياراتة وفلوسة واستولى عليهم مما اضرب المجاهد عن الطعام يابريل 69 وشاكى اسرائيل لهييئة الصليب واليونسكووبمرور اسبوع فوجئنا باجهزة امنية للحضور الى المجاهد طالبا منة فك الاضراب عن الطعام وانهم مستعدين ارجاع ما اخذوة بشرط استخراج البطاقة الاسرائيليةوفك الاضراب الا ان المجاهد رفض ما عرض من الاسرائليين وباليوم الثانى جاءت وكالة الانباء الفرنسية والصليب الاحمر وعمدة ومشايخ العريش وتم تصوير المجاهد وظهرت الصور على المجلات الاوربية والفرنسية بشهر ابريل ومايو 69 المهم طلبت من المجاهد فك الاضراب وانة سيتم سفرة للقاهرةللعلاج وسنتابع باحضار ما اخذوة اليهودوبالفعل تحدد السفر يوم 29 ابريل للسفر ومن المعتاد ان اى سفرللمسافر لابد من تسليم بطاقتة الاسرائلية وقال ليس معى الا البطاقة المصرية الا انهم رفضوا وقالوا الان نستخرج لك البطاقة ثم تسلمها لهم كان رد المجاهد انا راجع بيتى ومش مسافر وساضرب عن الطعام حتى الموت حتى تدخل الصليب الاحمر وانتهى بان اتصل الصليب الاحمر بوزير الداخلية والذى اصر الصليب على سفر المجاهد مما اعطى الوزير الاسرائيلى باستثناء احمد عبداللة المطرى من استخراج البطاقة وبالتالى من تسليمة البطاقة الاسرائلية حقيقة احسست انوالدى انتصر على الاسرائليين لبمواجهة مباشرة لمتستطع زعماء وحكام عرب عمل ماعملة لابد فن المواجهة حتى لوبالسلاموتم السفر وركبنا الاتوبيس وقبل القنطرة من قناة السويس بثلاثون كيلوجاء سيارتين اوقفوا الاتوبيس لمقابلة المجاهدوقالو اة ساعة وهاتكون بمصر وهانشوف مصر ها تعملك اية لان مصر دى بتعتنى مش بتاعت المصريين واللى نحب نرفعة فوق هانرفعة واللى هانخسفة الارض هانخسفة كان رد المجاهد انا بعمل من اجل الاية القرانية التى قالت يايها الذين امنوا لاتتخذوا اليهود وقبل ان يكمل الاية قام بالبصق على الارض ونزل من السيارة وفعلا وصلنا استقبلنا استقبال الايطال وعزمنا محافظ سيناء ومحا فظ بورسعبد ومحا فظ دمياط الذى امر بالموافقة على اعطاء شالية لكل عام للمصيف وكذلك بالاسكندربة وتم تخصيص شقة لنا وفرشت باحسن الفرش اشياء لاتنسى وكانت بموافقة من الخدمة الخاصة بالمخابرات واستقبل الزعيم المجاهد وتم تكريمةولكن هذا لم يدم استشهد الزعيم عام 70 اعتقد بعد وفاة الزعيم تغيرت المعاملة بالذات بعد حرب اكتوبر وقاوم المجاهد بحياتة وكان فى التهجير رئيس لمركز الشباب السيناوى بمقرة الهاكستب وكان فى حكم نادى سياسى للعواقل سيناء ودائم الاجتماعات الشهرية مع عواقل العريش وكان لايتخذ قرار لابناء سيناء الامن داخل العواقل والذى يراسة المجاهد وكان المجاهد رافضا لعملية السلام ورفض ان يصلى صلاة العيد بالقنطرة مع السادات احتجاجا على العودة بهذة الطريقة ثم يقول كيف اهزمهم عام69 بمواجتهم وينهزم النظام من اول حفاظ على الكرسى والمهم حاول ان يستثمر املاكة واموالة فى حياتة اثناء التهجير وبعد السلام وللة وكلمة الحق وقفت الدولة مع المجاهد فى اشياء كثيرة اخرى فيما عملة بالصيد الذى حارب اليهود فية انما حاربتة ونجحوا فى هذا وكانت الحرب قاسية حتى من اقرب الاقربيين لكن ايمانة كبيروتحمل الكثير حتى وفاتة المنية فى 2 نوفمبر 1999واطلق المجلس الشعب للمحافظة والجهاز التنفيذى تكريما لة باطلاق اسمة على شارع المرور بطول خمسة كيلو حتى يومنا هذا الف رحمة على الشهداء ولك اللة يامصر والتاريخ سيكتب وما يكتبة الا اللة لانة عالم بالغيب فى وسط هذة التطورات وبالذات بعد مرور اكثر من اربعون عاما ===كارم

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.