مـن شفـايـا الـتـوت تكـفـى أرونــي أنـــت ريـقــك مـاتـمـلـه هـالـشـفـاه اسقـنـي مــن طـعـم فـمـك أسـقـنـي أنــت مـنـوة قلـبـي بـهــذي الـحـيـاه بيـن أيــادي عـطـف حـبـك ضمـنـي حـتـى تـعــرف مابقـلـبـي أو خـفــاه يـابـعـد كـلــي وأنـــا كــلــي غــنــي أنــت خالد مالـكـك واضــح غـنــاه لـــو تـبــي تـبـعــد دقــايــق لـمـنــي شوف في وجهي حزن قلبي وشقاه الله أكـبـر شــف أنــا بـك مهتني والله أكـبــر قـلـبــي لـقـلـبـك لــقــاه تـبـغــى تـبـعــد يالله فــكــر ورنــــي تلقـى خالد لازقــن بــك هالـسـواه يـابـعـد كـــل الـجـمـال بـهــا الـبـنـي بيـنـي وبيـنـك تــرى حـذفـة عـصـاه أعـطـنـي حـبــك دخـيـلـك أعـطـنــي قـلـبـي لقـلـبـك تـــرى بـيــن وفــــاه وأنــا حـاكـم يالله حــاول أعـصـنـي كيـف تعصـي مـن حـكـم حـبـك ولاه أطـلـبـك تـكـفــى رجـيـتــك خـمـنــي هـــذي مـنــوة خالد وهـــذا مـنــاه ——————— |
||
التصنيفات