وتِلكَ الأعين التيّ ظلت تراقبنيّ .. تُراقبّ حسرتيّ وندميّ و تِلكّ الذكريات التيّ تهاجمنيّ .. عنوةً .. و تخنقنيّ و أحلاميّ التيّ ما ألبثّ إلا أن أراها تتحطم وتنتثر أماميّ و أصوات الانكسارات بداخليّ تعلوا و تعلوا حتى تكسرنيّ ! لكن ماذا بيدِ شخصٍ أن يفعل ، شخصٍ جبانٍ مثليّ أتساءلُ أحياناً ان كان يُمكن لِمثليّ أن يغدو ما يُريد ؟! كيفكم ميناا سان ان شاء الله تمام وبصحة وعافيه { يـاااررب ..
|
|