…. مشاركتي في مسابقة ملوك الاقلام الكبرى …. أتمنى تعجبكم…… ألعنوان ……….. ________ ألجزء ألأول ________ يقولون بأنني حالمة ليس عيباً ان اكون حالمة وأن أكون كما أريدُ فبعضُ الذكريات مؤلمه بحيثُ يرفضُ العقل أطلاقُها وقد تكُون جميلٌة فهيِ بلسم النفسِ وترياق الحياةِ شراعُ الآمل لؤلؤ من الدر المنثورِ ________ ألجزء الثاني ________ الانسانية نهراً منذُ الأزل لا يوجد شخص أفضلُ من الآخر فكل أنسان لديهِ عمل أوكلهُ الله تعالى بهِ و وضع لنا ميزانَ يزنُ بهِ اعمالنا انت لست قلق أو مرضُ أو حزن أو أكتأب أنت أفضلُ مخلق خلقهُ الله لذلك علينا ان لا نتعالى على الأقل منا شأنً و نحب وأن سامح فمن أنا لكي أنتقدُ الخلق لقد أعطاني الله العقل كي أفكر و اتفكرُ ولذلك علمنا الله التأملُ والتفكر كنز العلوم الآلهية ففسر لي هذًهِ السعادة الاَن أنها روٌحي الآن فقد أجبرتُها الشجاعةِ غريبةُ عليك أن تفهم الآمر فتجاهل القلق الداخلي وتمسكِ بحفنةً الشجاعة الآن لأنك مباركٍ جداٍ ________ الجزء الثالث ________ أكونُ أو لا أكون هذاِ ما عليهِ أن أقول فكُلماِ أطلتِ الغياب زاد الحزنُ والاشتياق كلماِ نظرتُ للسماء فأرىَ نجماٍ بعيد يسطعً في العتمةِ فأنظرُ وأترقبُ فأرى شهباٍ بعيد ينطلقُ كالخيال فأقولُ لما لم أعد أراك كهَذا النجم البعيدُ فسقطت دموعي من عيني وأغلقتِ ستائرُ عيوني وأستسلمتُ لنومٍ عميق فرأيت طيفكَ من مكانٍ بعيد فعجباٍ أن رأيتُك هذأ ألحين فقد تذكرتُ ما مضىَ على مر السنين فقد شَبَّ في صدري الحنين فمهما ابعدتناَ المسافات يبقىِ فيناَ الحنين خيطاً يلفُ قلوبنا لم أستطع كبح دموعي التي رافقتني على مر الزمان وحين أتاني صوتك من مكانً بعيد فبدء قلبي بالخفقان وتملكني الرجفان لطالما تمنيتُ لقياكِ بعد الغياب الطويلِ لكنني اعيشُ بمنفى وانتَ بمنفى فلا تقل لي وداعاً فأنتِ بالحسنِ بهاء واسكن القلب الذي واعدتهُ با لقاء فأانتِ والحبُ سواء وأخيراً أقترب مني وقال أنتي يا صغيرتي …. لازلتي تحبين النثر والقوافي فأستيقظت من حلُمي وقلتِ يا ليتها تبقى بقـية البـقيـة… ألى هنا أنتهي من وضع مشاركتي بين أيديكم و أنتظر ردودكم و تشجيعكم و ملاحظاتكم بفارغ الصبر ملاحظـــــــة :: أرجو عدم النقل بدون ذكر ألمصدر اشكر صديقتي (beast huter)على مبادرتها بمساعدتي بالتنسيق |
التصنيفات
