أرجو الفائدة للجميع ان شاء الله
الحكمة من تحريم القتال في الاشهر الحرم
و في ذلك قال ابن كثير : وإنما كانت الأشهر المحرمة أربعة: ثلاثة سرد، وواحد فرد، لأجل مناسك الحج والعمرة، فحرم قبل شهر الحج شهر وهو ذو القعدة، لأنهم يقعدون فيه عن القتال، وحرم شهر ذي الحجة لأنهم يوقعون فيه الحج ويشتغلون فيه بأداء المناسك، وحرم بعده شهر آخر وهو المحرم ليرجعوا فيه إلى أقصى بلادهم آمنين، وحرم رجب في وسط الحول لأجل زيارة البيت والاعتمار به لمن يقدم إليه من أقصى جزيرة العرب فيزوره ثم يعود إلى وطنه آمناً.
الحكمة من أن صلاة الجمعة ركعتان لا 4 ركعات
الحكمة من الطواف بعكس اتجاه عقارب الساعة
نحن كمسلمين نطوف بعكس اتجاه عقارب الساعة مع أننا في كل عباداتنا وفي كل أمورنا نبدأ باليمين.
ووجد العلم الحديث أنه في حالة الطواف عكس اتجاه عقارب الساعة، فإن القلب يكون قريبا من الكعبة، والدم يبدأ دورته عكس اتجاه عقارب الساعة.
كما أن الشمس تدور في مجرتها عكس عقارب الساعة، والمجرات تدور عكس عقارب الساعة، والقمر أيضا يدور حول الأرض عكس عقارب الساعة، ونحن أيضا ندور حول الكعبة بعكس عقارب الساعةأي نتوحد مع الكون كله في تسبيح الله
فقد اكتشف باحث أمريكي مؤخرا فائدة تناول الرطب أو التمر بأعداد فردية، إذ تبيّن له أن في حالة تناول التمور بأعداد فردية تتحوّل السكريات إلى كاربوهدرات تكسب الجسم طاقة, أما إذا تم تناولها بأعداد زوجية، فإن السكريات تتحوّل إلى سكاكر وبوتاسيوم، ما يتسبّب في التأثير على وظائف الكلى
الحكمة من الأمر النبوي الشريف بأن يقول العاطس (الحمد لله),
تعود إلى أن العاطس يحمد ربه على النجاة من مضاعفات العطاس, الذي قد يتسبّب في الموت, إذ إن أثناء العطاس قد تتعرّض العينان للخروج من مكانهما إذا لم تقفلا أثناءه، كما أن القلب والجهاز التنفسي يتوقفان لجزء من الثانية، فضلا عن أن تعمّد كتم العطاس قد يسبّب مضاعفات خطيرة نتيجة ارتداد الدم إلى الرقبة والرأس فينتج عنه الوفاة.
وتبلغ سرعة الهواء الخارج من الأنف أثناء العطاس 100 كم في الساعة.