التصنيفات
شخصيات عالمية و عربية

لْنْسْلْطْ ضْوْءآً شْآسْعْآً لْلْمْڪْتْشْفْ آلْجْآذْبْيْةْ ~(مْشْآرْڪْتْيْ)~♥

مرحباً جميعاً كيفكم آحوالكم "كل عــام وأنتوا بآلف خير " قررت آخيراً آن آضع مشىركتي في مسابقة شخصيه عالمية وآخترت للمشاركتي مكتشف بقتى لها بصمه حتى يوماً أنها " آسحاق نيوتن " نبدأ آولاً في التعرف عنها ،،

الآسم :آسحاق نيوتن

تآريخ الميلاد: 25 ديسمبر 164

توفي سنة : 20 مارس 1727

ولد في : وولسثورب-كولستروورث, لينكونشير, إنجلترا

مكــان الآقامه : إنجلترا

الجنـــســية :آنجليزي ،،

مجال البحث : الفيزياء، الفلسفة الطبيعية، الرياضيات، علم الفلك، الخيمياء، علم اللاهوت،،

خريج : جامعة كامبريدج، الجمعية الملكية، دار سك العملة الملكية خريج ،كلية الثالوث في كامبريدج

الديانة : مسيحي ،،،

التوقيع الخاص به :

ولد آسحاق نيوتن في 25 ديسمبر 1692 في مزرعة وولستوب في وولستوب -كلوستروروت بعد وفاة والدة بثلاثة آشهر والذي كان يعمل موزارعاً وآسمة أيضاً إسحاق نيوتن ،،كآن آسحاق نيوتن طفلاً ضئيل الحجم حتى آن آمرأتان كانتا تعتنيان بأمه أُرسلتا لجلب الدواء من الجوار ولكنهما بدلاً من أن تسرعا في جلب ذلك الدواء قررتا أن تستريحا في الطريق ظنًا منهما أن الطفل المولود ربما قد فارق الحياة بسبب حجمه ،، عندما بلغ الثلاثة من عمره ،، تزوجت أمه وانتقلت للعيش في منزل زوجها الجديد، تاركةً ابنها في رعاية جدته لأمه والتي كانت تدعى مارغريت آيسكوف لم يحبب إسحاق زوج أمه، بل كان يحس بمشاعر عدائية تجاه أمه لزواجها منه ،،

ومن عمر الثانية عشر إلى السابعة عشر، التحق نيوتن بمدرسة الملك في جرانتهام، وقد ترك نيوتن المدرسة في أكتوبر 1659، ليعود إلى مزرعة وولسثورب، حيث وجد أمه قد ترملت من جديد، ووجدها قد خططت لجعله مزارعًا كأبيه، إلا أنه كان يكره الزراعة أقنع هنري ستوكس أحد المعلمين في مدرسة الملك أمه بإعادته للمدرسة، فاستطاع بذلك نيوتن أن يكمل تعليمه. وبدافع الانتقام من الطلاب المشاغبين، استطاع نيوتن أن يثبت أنه الطالب الأفضل في المدرسة.


في يونيو 1661، تم قبوله في كلية الثالوث بكامبريدج كطالب عامل، وهو نظام كان شائعًا حينها يتضمن دفع الطالب لمصاريف أقل من أقرانه على أن يقوم بأعمال مقابل ذلك. في ذلك الوقت، استندت تعاليم الكلية على تعاليم أرسطو، التي أكملها نيوتن بتعاليم الفلاسفة الحديثين كرينيه ديكارت، وعلماء الفلك أمثال نيكولاس كوبرنيكوس وجاليليو جاليلي ويوهانس كيبلر.

في عام 1665، اكتشف نيوتن نظرية ذات الحدين العامة، وبدأ في تطوير نظرية رياضية أخرى أصبحت في وقت لاحق حساب الطاعون العظيم التفاضل والتكامل. وبعد فترة وجيزة، حصل نيوتن على درجته العلمية في أغسطس 1665والبصريات وقانون الجاذبية، ثم أغلقت الجامعة كإجراء احترازي مؤقت ضد . على الرغم من عدم وجوده في كامبريدج،شهدت دراسات نيوتن الخاصة في منزله في وولسثورب في العامين اللاحقين تطوير نظرياته في حساب التفاضل والتكامل .

وفي عام 1667، عاد إلى كامبردج وزامل كلية الثالوث. كانت زمالة الكلية تتطلب أن يترسم طالبي الزمالة ككهنة، وهو ما كان نيوتن يرجو تجنبه لعدم اتفاق ذلك مع آرائه الدينية. لحسن حظ نيوتن، لم يكن هناك موعد نهائي محدد لأداء ذلك، ويمكن تأجيل الأمر إلى أجل غير مسمى. أصبحت المشكلة أكثر حدة في وقت لاحق عندما انتخب نيوتن لوظيفة أستاذ لوكاسي للرياضيات المرموقة. كان لابد له من الرسامة ليحصل على تلك الوظيفة، إلا أنه تمكن من الحصول على إذن خاص من تشارلز الثاني ملك إنجلترا لاستثنائه من ذلك.

يرى عدد قليل من المؤرخين، إن نيوتن كان يؤمن بالنظرية الأرثوذكسية الشرقية حول الثالوث بدلاً من العقيدة الغربية التي تراها الكنيسة الرومانية الكاثوليكية والانجليكانية ومعظم الطوائف الكنيسة الرومانية الكاثوليكية. إلا أن هذه النظرية فقدت مؤيديها في الآونة الأخيرة في ظل وجود أوراق نيوتن اللاهوتية، حيث يصنف معظم العلماء نيوتن باعتباره موحدًا لا ثالوثيًا. كان نيوتن يرى عبادة المسيح كإله أنها عبادة الآصنام ، وأنها الخطيئة الكبرى. ويقول المؤرخ ستيفن سنوبيلين عن نيوتن "كان إسحاق نيوتن موحدًا لا ثالوثيًا لكنه … لم يسبق له أن أعلن على الملأ قناعاته الدينية المتطرفة. فقد أخفى أفكاره بدقة جعلت العلماء لا يزالون يتناقشون حول معتقداته الشخصية." كما أكد سنوبيلين أن نيوتن كان على الأقل متعاطفًا مع طائفة السوسينيين (كان يملك وقرأ على الأقل ثمانية من كتبهم)، فهو من المحتمل آريوسي وبالتأكيد لا ثالوثي يستدل على ذلك برفض نيوتن تلقينه التعاليم المقدسة وهو على فراش الموت.


وعلى الرغم من أن وضعه لقوانين الحركة والجاذبية الكونية كانا أعظم إنجازاته، إلا أنه حذر من استخدامها بهدف تصوير الكون كآلة. فقال: "تفسر الجاذبية حركة الكواكب، ولكنها لا تفسر من الذي يجعلها تتحرك. فالله يحكم كل شيء ويعرف كل شيء وما يمكن أن يكون." ومع شهرته العلمية، درس نيوتن الكتاب المقدس وكتابات آباء الكنيسة وكتب نيوتن نقداً للنصوص ، أبرزها "وصف تاريخي لتحريفين مهمين للكتاب المقدس". وأكد أن صلب يسرع كان في 3 أبريل 33م. وحاول دون جدوى العثور على الرسائل المخفية داخل الكتاب المقدس.

آمن نيوتن أن العالم يسير وفق صيغة منطقية، لكنه رفض ضمنيًا أفكار غوتفريد لايبنتس وباروخ سبينوزا حول وجود حياة في كل مادة. رأى نيوتن أدلة على وجود تصميم في نظام العالم، وأصر على أن العناية الإلهية ضرورية لإصلاح النظام والمحافظة عليه. لهذا سخر ليبنتز منه قائلاً: "إن الإله العظيم عليه أن يعبأ ساعته من وقت لآخر: وإلا ستتوقف. يبدو أنه لم يفعل ما يكفي لجعلها حركة دائبة." دافع صموئيل كلارك تلميذ نيوتن بقوة عن موقف نيوتن في مراسلات كانت بينه وبين ليبنيز. وبعد قرن، كتب بيير لابلاسفي كتابه "المكانيكا السماوية" تفسيرًا طبيعيًا لسبب دوران الكوكب بصورة منتظمة، زاعمًا عدم الحاجة للتدخل الإلهي.


ذكر نيوتن نفسه قصة أنه أتاه إلهام بصياغة نظريته حول الجاذبية بعد أن شاهد تفاحة تسقط من شجرة. وعلى الرغم من رأي البعض أن قصة التفاح ما هي إلا أسطورة، وأنه لم يتوصل لنظريته حول الجاذبية في لحظة واحدة، إلا أن بعض المقربين من نيوتن مثل ويليام ستوكلي، أكدوا وقوع الحادثة، لكن ليس كما هو شائع أن التفاحة وقعت على رأسه. وقد سجل ويليام ستوكلي في كتابه حياة السير إسحاق نيوتن محادثة مع نيوتن في كنسينغتون في لندن في 15 أبريل 1726:

« … ذهبنا إلى الحديقة، لنشرب الشاي تحت ظلال بعض أشجار التفاح، أنا وهو فقط. وفي ضمن الحوار، أخبرني أنه في حالة كهذه أتته فكرة مفهوم الجاذبية. قائلاً "لماذا تسقط التفاحة دائمًا عموديًا على الأرض؟" ثم قال لنفسه: "لماذا لا تسقط جانبًا أو تصعد لأعلى؟ لا بد أنها تتجه إلى مركز الأرض، إذا بالتأكيد أن الأرض جذبتها. بالتالي لا بد من وجود قوى جاذبة في المسألة. ومجموع القوى الجاذبة في مسألة الأرض يجب أن تكون في اتجاه مركز الأرض، وليس في أي جانب. بالتالي تسقط التفاحة عموديًا، أو نحو المركز. وإذا كانت الأشياء يجذب بعضها بعضًا؛.. يجب أن يتناسب ذلك مع حجمها. فتكون التفاح تجذب الأرض، كما تجذب الأرض التفاحة"»

الميكانيكا الكلاسيكية، قانون الجذب العام لنيوتن، حساب التفاضل والتكامل، البصريات، نظرية ذات الحدين، الأصول الرياضية للفلسفة الطبيعية، طريقة نيوتن

في العقد الآخير من القرن القرن السابع عشر ،، كتب نيوتن الكتابات الدينية التي تتعامل مع التفسير الحرفي للكتاب المقدس ،، بعث نيوتن بمخطوطة إلى جون لوك شكك فيها في وجود التالوث، ظلت هذه المخطوطة غير منشورة حتى عام 1785، أي بعد أكثر من نصف قرن من وفاته.

وفي وقت لاحق، كتب نيوتن "التسلسل الزمني للممالك القديمة" الذي نشر عام 1728، و"ملاحظات على نبوءات دانيال ورؤيا القديس يوحنا" المنشور عام 1733، أي أنهما نشرا بعد وفاته. كما كرّس أيضًا قدرًا كبيرًا من وقته لدراسة الخيمياء.

كان نيوتن أيضًا عضوًا في برلمان إنجلترا عامي 1689-1690 وعام 1701، ولكن وفقًا لبعض المصادر، أن تعليقاته الوحيدة كانت فقط للشكوى من برودة الجو وطلب أن يتم غلق النوافذ.

في عام 1696، انتقل نيوتن إلى لندن لتولي منصب مدير دار سك العملة الملكية . عندئذ، تولى نيوتن مسؤولية إصلاح وإعادة سك عملة إنجلترا. ثم أصبح نيوتن رئيس نفس الدار بعد وفاة رئيسها توماس نيل عام 1699، وهو المنصب الذي شغله نيوتن حتى وفاته. اهتم نيوتن بوظيفته الجديدة مما دعاه للاستقالة من وظيفته الجامعية في كامبريدج عام 1701. وفي عام 1717 ووفق قانون الملكة آن ، أدار نيوتن عملية تحويل الجينيه الأسترالي من هيئته الفضية إلى الهيئة الذهبية من خلال تحديد القيمة التبادلية المقابلة للذهب من الفضة. مما جعل الجنيهات الفضية القديمة تذاب وتشحن خارج بريطانيا. وفي عام 1703، اختير نيوتن رئيسًا للجمعية الملكية وزميلاً للأكاديمية الفرنسية للعلوم. في منصبه كرئيس للجمعية الملكية، عادى نيوتن عالم الفلك الملكي جون فلامستيد، عندما أرغمه على نشر كتابه الفلكي "وصف مواقع النجوم" قبل أن ينهيه، وهو الكتاب الذي استخدمه نيوتن في دراساته

وفاته :

توفي نيوتن أثناء نومه في لندن يوم 20 مارس 1727 (31 مارس 1727 وفق التقويم الحديث)، ودفن في دير وستمنستر. ولكونه أعزب، أنفق نيوتن الكثير من ثروته على أقاربه خلال السنوات الأخيرة من حياته، وتوفي دون وصية. بعد وفاته، تم فحص شعر نيوتن ووجد آثار للزئبق، والتي من المرجح أنها ناجمة عن تجاربه الخيميائية. لذا، فإنه يمكن تفسير غرابة أطوار نيوتن في أواخر حياته، لإصابته بالتسمم بالزئبق .

بعض الصور :

صورة مرسومة للنيوتن في عام 1702

صور للمقراب العاكس الثاني لنيوتن، الذي قدمه للجمعية الملكية عام 1672

صورة توضح اكتشاف نيوتن لتحليل الموشور المشتت للضوء الأبيض إلى ألوان الطيف المرئي:

رسالة من نيوتن إلى د. ويليام بريجز يعلق فيها على كتاب بريجز "نظرية جديدة للرؤية" عام 1682:

نسخة خاصة بنيوتن من كتابه الأصول الرياضية للفلسفة الطبيعية, عليها تعديلات بخط يده لإضافتها في النسخة الثانية من الكتاب:

إسحاق نيوتن في شيخوخته عام 1712:

تمثال نيوتن المعروض في متحف التاريخ الطبيعي في جامعة أوكسفورد:

قبر نيوتن في دير وستمنستر:

رسم تخطيطي لنيوتن لجزء من هيكل سليمان من كتابه التسلسل الزمني للممالك القديمة، المنشور في لندن عام 1728:

تمثال نيوتن الموضوع في كنيسة كلية الثالوث في كامبريدج:

تمثال لنيوتن أمام المكتبة البريطانية من تصميم إدورادو باولوزي عام 1995:

تصاميمي للنيوتن :

،،،،،،،

،،،

ختماماً نشكر آهم شي العالم قوقل وشكراً آختي على هالمسابقة الجميلة ما ننحرم آفكارك ،،:wardah:وآشكر نسومة على الفواصل وىن الموضوع يكون متكامل زي ما طلبتي وآسفة على الصور الصغيرة والقليلة بس ولله ما له صور عدلها وشكراً~،،


لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.