عندما تضيق بك الحياة … وتشتد بك الازمات
تجد نفسك حائرا وضائعا … شاردا وباحثا تبحث عن البشر …. تنظر الى القمر … ولا تجد سوى الالم كم من شخص وصفني بالساذجة عديدون من يسألونني لما انا متشائمة ؟ لم لا ازال متواجدة ؟؟ بقيت اسير الليالي …. باحثتا عن مرادي فقد راني تائهة … راني ضائعة … ومل من حججي الواهية قلت له لا تضحك علي فقد اكتفيت اردف وهو يزداد انارة للطريق قائلا بثقة الصليب الحقت نظري الى ما كان يشير لاجد مجاميع من البشر الفرحين اجبته بسخرية على ما ينير وب؟ضربة وتد في الصميم { مجموعة من المغفلين } اعدت النظر من جديد لقد كانوا غريبين اسرعت بسؤالي القمر عما يريد قوله بالتحديد ؟ فلما لاتجيب ؟؟ بقلم {¤كاجومي كاتبة المستقبل¤} |
التصنيفات