بعد أن أصبح فيروس الإيبولا يشكل حالة صحية طارئة على المستوى العالمي تتطلب ردا استثنائياً للحد من انتشاره، قرر مجلس التعاون الخليجي عقد إجتماع يبحث فيه الإجراءات اللازمة لحماية المواطنين حال انتشاره.
تتراوح نسبة الوفيات بين مرضى الإيبولا من 60% إلى 90%. وتحدث حالات تفشي الإيبولا في القرى النائية الواقعة في وسط أفريقيا وغربها , حيث ينتقل الفيروس من حيوان إلى إنسان، ثم من إنسان لآخر، بسبب ملامسة دم الفرد المصاب أو إفرازاته أو أعضائه أو سوائل جسمه الأخرى.