التصنيفات
نثر و خواطر و عذب الكلام

خاطرة للقدس

كيفكم

ياقدس ايتها الذبيحة في المحراب ياقبلة تقف على الأبواب
اتستجدين راكعا ام تحصي الخراب
ام انك تبكي ذلة الأعراب
هذه غزة قد انّت حجارتها
ورقّت لها قلوب الأغراب
تباً لقوم ينصرون امرأةً
ويتركون شعباً يفترش التراب
لن يبقى ليلك حالكاً ابداً
وما أنتظرت صدقة مراب

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.