>هاذا الموضوع شامل عن ماري انطوانيت و لويس السادس عشر و ابنائهم في قصر فيرساي الشهيرفي فرنسا باريس <
:قصر فيرساي:
ساحة الرخام ليلا
الاسم المحليChâteau de Versailles
(شاتو دو فيرساي)المالك الأولالعرش الملكيالاستعمالإقامة ملكية رسميةالمالك الحاليالدولة الفرنسيةالاستعمال الحاليمتحف فرسايالحماية1976 : تراث عالمي
موقع وبالموقع الرسميبلدفرنساالمكانلي ايفلين Yvelines، بلدية فرساي
:لويس السادس عشر :
تاريخ الولادة23 أغسطس 1754مكان الولادةقصر فرساي باريستاريخ الوفاة21 يناير 1793الديانةرومان كاثوليكالتوقيع
لويس السادس عشر آخر ملوك فرنسا قبل الثورة الفرنسية، في عهده قامت الثورة الفرنسية وادت إلى اطاحه الحكم المطلق. تزوج من ماري انطوانيت وهو في عمر الخامسة عشر، والأخيرة تصغره بقرابه العام.وانجب منها لويس السابع عشر الذي مات صغيرا.
سنة 1776 م ساعد لويس السادس عشر في الثورة الأمريكيه فأرسل فرقة فرنسيه بقياده لافاييت لمساعدة الثوار الأمريكيين.
في سنة 1793 م حاول لويس السادس عشر الفرار من فرنسا برفقة زوجته ماري انطوانيت، ولكن أُلقي القبض عليهما وتم إعدامهما عبر المقصلة في باريس.
الطفولة
ولد لويس في أغسطس في قصر فرساي في فرنساعام1745 حيث ورث العرش عن جده لويس الخامس عشر ومنح لقب دوق باري منذ ولادته، وكان الطفل الثالث من بين ثمانية للويس فرديناند وحفيد لويس الخامس عشر ورفيقته ماريا ليسيزنسكا. والدته هي ماري جوزيف من سكوسنيا ابنة فريدريك أغسطس الثاني السكسوني، ملك بولندا.
عانى دوق باري في طفولته كثيراً، حيث كان أبواه يفضلانه على أخيه الأكبر لويس، دوق بوركون، والذي توفي سنة 1761 وكان عمره 10 سنوات
:ماري انطوانيت :
ولدت عام 1755 في فيينا، ثم انتقلت إلى فرنسا لتتزوج، وهي أصغر أبناء الملكة ماريا تيريزا ملكة النمسا. تزوجت ماري أنطوانيت من الملك لويس السادس عشر وهي في الرابعة عشر من عمرها وكان هو في الخامسة عشرة من عمره.
كانت الملكة الصغيرة جميلة وذكية ومتهورة، وقد ملَّت الشكليات الرسمية لحياة البلاط، لذا اتجهت إلى الترويح عن نفسها بالملذّات، مثل: الحفلات الفاخرة والتمثيليات المسرحية وسباق الخيول والمقامرة. كان ينقص ماري التعليم الجيد، ولم تكن تعطي الأمور الجادة إلا القليل من الاهتمام، ولم تتردد في عزل وزراء فرنسا الذين هددت جهودهم ملذاتها عن طريق خفض النفقات الملكية.
أصبحت ماري مكروهة جدًا، وقد تم تأنيبها على فساد البلاط الفرنسي، حيث كانت تسرف في إغداق الأموال على محاسيب البلاط، ولم تعط أي اهتمام للأزمة المالية بفرنسا. وقد رويت القصص الكاذبة والسيئة عنها، إلى حد أن أثيرت الشائعات على أنها كانت جاسوسة لحساب النمسا. أصابت المآسي ماري مرتين في عام 1789م، حيث توفي ابنها الأكبر وبدأت الثورة الفرنسية، وقد فقد زوجها ـ الضعيف الإرادة ـ حكمه للبلاد تدريجيًا، ولكن ماري واجهت المخاطر بشجاعة، وحاولت أن تقوّي من إرادة الملك لويس، ولكنها زادت من غضب الشعب بسبب معارضتها العنيدة للتغييرات الثورية.
قام الملك ـ الذي كان يعمل بنصيحة ماري أنطوانيت ـ بحشد الجنود حول فرساي مرتين في عام 1789م، ولكن أعقب المرتين العنف، وأصبحت السلطة الملكية أضعف، حيث أنه في المرة الثانية ـ في أوائل أكتوبر 1789م ـ اتجهت الجماهير الباريسية الجائعة البائسة في مسيرة إلى فرساي وأجبرت العائلة الملكية على الانتقال إلى قصر تويلري بباريس. ومنذ ذلك الحين أصبح لويس وماري سجينين بالفعل.
كان بإمكانهما أن يكونا الحاكمين القادرين على لم شمل الأمة، من أجل دعم الملكية الدستورية، مثلما حدث في إنجلترا، لكنهما لم يتبعا نصيحة رجال الدولة المعتدلين مثل الكونت "دي ميرابو". بدلاً من ذلك، تآمرت ماري أنطوانيت للحصول على المساعدة العسكرية من حكام أوروبا خاصة من أخيها ليوبولد الثاني ملك النمسا، ورفضت أن تعطي أية امتيازات مطلقًا للثوار. كانت ماري انطوانيت ذات شخصية كاريزمية وهي الحاكمة الفعلية للدولة لأن لويس السادس عشر كان ضعيف الشخصية متردد غير متوازن مما فسح المجال لماري انطوانيت للتسيد وتكون صاحبة الكلمة العليا في فرنسا قبل الثورة الفرنسية، لا هم لها سوى الترف والسلطة والفخر بقوميتها الألمانية وبأسرتها النمساوية الملكية.
سقوط الملكية
كانت ماري تعمل للحصول على المساعدة من الخارج، وحينما بدأت الحرب مع النمسا وبروسيا في عام 1792م، اتهمت بافشاء أسرارًا عسكرية إلى الأعداء. وإرتاب الشعب وأيقن أنها مذنبة بسبب تلك الخيانة. في 10 أغسطس1792م، أوقف الملك عن تولي أمور مُلكه بعد مظاهرات عنيفة وطالبت بخلعه وساقت به وبالعائلة وبولي العهد ابنه الطفل لويس السابع عشر إلى سجن "المعبد" وتولت جبهة "الكونفنسيون" محاكمته.
حكمت عليه بقطع الرأس ونفذ الحكم في 21 يناير1793 في ساحة الكونكورد بينما أعدمت أنطوانيت في 16 أكتوبر1793 م، بعد أن اقتيدت بعربة مكشوفة دارت بها في شوارع باريس حيث رماها الغوغائيين بالأوساخ وكل ما يقع تحت يدهم، وقصوا شعرها الطويل ثم وضعوا رأسها الصغير في المكان المخصص في المقصلة التي أطاحت برأسها. كان عمرها 38 سنة حين أعدمت وبقي ولي العهد الطفل وحيدًا في السجن ثم مات بعد فترة متأثرًا بمرضه. بذلك انتهى عصر الملكية.
وقصوا شعرها الطويل
ثم وضعوا رأسها الصغير في المكان المخصص في المقصلة التي أطاحت برأسها.
ووالدته الأميرة النمساوية والملكة الفرنسية ماريا أنطوانيت
حيث كان في فترة حكم والده يهرب مع عائلته كل يوم بعيدا عن يد الشعب المغتلين
كان في رعاية والدته الصغيرة الجميلة والطيبة حيث وجد معها الحنان والعطف
لم يجد حسن معاملة بين والده ووالدته حتى أواخر أيامهم
فقد كانا يحبان بعضهما لأنهما يتشاركان بكل شيء حيث أعدم والده في صبيحة عام 1795 ثم تم ضرب الفتى المسكين لويس الصغير الذي لم يتجاوز الحادية عشر
وأرغموه على شرب النبيذ والضرب حيث أبعد عن أمه المسكينة التي كانت ستجن عندما لا ترى ابنها عندما أبعدوه عنها بزنزانة أخرى
ثم تم أصابته بسل عظام شديد قد كان يصرخ بوجه حراس الزنزانة دائما صبوراً
عند أعدام والدته فقد كان صبورا ذات الشجاعة والعنفوان كوالدته لحظة الأعدام
يعذب ويضرب بشكل دائم حتى أصيب بسل عظام ولم يخبر أحدا
حتى توفي في نومه في الليلة الحادي والأربعون من مكوثه في السجن
حيث تم ضم الحمض النووي عند أخراج قلبه وتفحص الحمض حتى اكتشفوا الحقيقة المخبأه في سجن فرساي
وتم فحص الملك المزيف ومقارنة الأحماض
حيث اكتشف أن لويس السابع عشر توفي بعمر العاشرة مع دلائل مخبئه في القصر وفي الزنزانة القديمة التي وضع فيها الأمير الصغير
فقد كانت جريمة ضد المجتمع للطفل وموتا مأساويا ضد الطفولة.
بدون ان يعلم انها الملكة وعند انتهاء الرقصة قام بالتعرف عليها واعجب بها واغرمت به
وهو عبارة عن قصر صغير وجميل بناه لويس الخامس لعشيقته وكانت حوائطه من الذهب والفضة
فغالباً امتنعت عن اقامة الحفلات سوى حفلات الشاى لصديقاتها فى حديقة ptit trinon او تقضى معظم الوقت فى رسم اللوحات والعزف على الباينو
احبت الملكه من بين اصدقائها العديدين شابًا سويديا فاتًنا جميًلا هو الكونت
( هانز إكسل فون فيرسن)
وقد اصطفته لنفسها من قبل ان تصبح ملكه كان يهتم بها ويتردد اليها كثيرا والخروج معها حتى اقترن اسمها بأسمه في كل مكان …
بسنوات وضعت طفلتها الاولى ماريا تريزا في 1778م
فتعالى الهمس واخذ الفرنسيون يتساءلون من يكون والد هذه الطفله .
وحدث ان وقف عم الطفل له يوم عماده فسأله الكاهن عن اسم الطفل..
فضحك الشبين الامير وقال : كان يجدر بك ان تسألني عن اسم والده اولا..
وتناقلت الالسن هذه الكلمات حتى بلغت الملك والملكه نفسها
فابتسما ابتسامه يقولون انها كانت بريئه ؟
وهي حفيدة لإحدى وصيفات الملكة الفرنسية.
وأعطت ماري انطوانيت لوصيفتها المجوهرات
ومن بينها قلادة على هيئة علبة صغيرة مرصعة بالماس وقرط مماثل
ولابد تهدي خصله من شعرها لصديقاتها داخل علبه مصنعة مخصوص للشي هذا