التصنيفات
قصص قصيرة

بدون عنوان…. قصة جميلة

[i]سهم حب ضحكت عند سماعها الى حد أفاض رمقي فلم يكن ضحكي سخرية من حب انما كان من شدة تعجبي من ناطقها فتاة المفروض أن أدعيها بطفلتي بملاك براءة الطاهر فتاة بكلامها أقدر السن الى ما فوق العشرين وهي بالحقيقة رضيعة ما زالت لا تجيد مخارج حروفها وعند حديثها بلسان الحب فهي داهية أضحيت أنا أمام استفساراتها عاجزة جيل في ألعايب الحب معهم شهادة خبرة منذاللفة ويحل محل واءنا ألف آه فاليوم صدقا لا يحق لي أن ألعن لساني فكلمات باتت بريئة أمام آهاتكم وليس كما نسبت لها فاحشة فبخطابي معكم لم أحتل سوى مستوى الهاوية فعذرا لم يكن في زمني كل شئ مباح الى حد الوقاحة [/i]

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.