أيُّها الجاهِلونَ ..
مَعاني المَحَبَّةْ
ليسَ لِيَ أنْ أُبَرِّرَ هذا الشُّعورَ
فلنْ تَفهَموني
ولن تَعذُروني
لحْظَةُ الحبِّ أروَعُ ما في الوجودِ
فهل ..
تُنكِرونْ ؟
وهل .. تَهْرُبونْ ؟
أيُّها الكافرونَ
بِدينِ المَحَبَّةِ
لا تَسألوني
عَنِ الحُبِّ حتَّى
تَذوقوهُ مِثليَ
أو ..
تُؤمِنونْ