عجبا على ورده وسط بستان
تتباهى بجمالها وتوحد الرحمن
مر عليها بلبل قال لها انا عطشان
فسقته من حنانها واعطته الامان
ولما ارتوى البلبل قطفها ورماها
فراه صياد القدر وضبط عليه النشان
ووقع البلبل بجوار الورده فى البستان!
وهذا هو حال الدنيا
(كما تدين تدان)
التصنيفات