كلنا نسقط بين الحين والآخر ..
ولكن قليل منّا الذين يضحكون في وجه الصعاب
ثم يقفون بقوة عزيمتهم وينظرون إلى مواضع ضعفهم وخطأهم
فيمحونه من ملفات حياتهم ويمضون بثبات أشد وقوة أصلب
لصنع مستقبل أفضل .
أتيت لنشارك بعضنا
بالآراء الهادفه في هذا الطرح وأرجو أن يعم خيره أكثر من شره|| المقدمة ||
الأفراد؛ ولا أتكلم عن الأمراض, فالأمراض هي إبتلاء واختبار لنا من {الخالق سبحانه} و أرجو بأن لا تخلطوا بين الموضوعين
و من سيخلط بينهم سأقوم
بتفجيره و شرب دمه>> ههههه .
أخاف من الحين بتهربوا قبل أن تكملوا الموضوع !!
|| الموضوع ||
في حياتنا المليئة بالأشياء المتناقضة مثلا: المر و الحلو، البكاء و الضحك، الحزن و الفرح،
و الناس ترى أن الشخص الذي يرتكب ذلك هو مجرد شخص
دنيئ الأخلاق
و أيضاً قد ننجرح من أهلنا وأقاربنا لكن ليس ذلك يعنى أنهم دنيئون أخلاقياً أو يكرهوننا بل
بالعكس هم يقصدون بما يفعلونه ويقولونه لنا أنهم خائفون وقلقون ؛ لكن بسبب تهور منهم
أو بسبب قلة إنتباههم قد لا يدركون أن ذلك الأمر سيجرحنا ويزيد الطين بلة.
وبدل أن تنسوا جراحهم حولوها الى شيئ تقوي به أنفسكم لتتخطوا الأمر بكل ثقة وإرادة.
|| من الأقاويل المأثورة ||
= كل ما زاد عليك الألم في الحياة كل ما زادت قيمتك
|| الخاتمة ||
(( لستُ أتمنى لكم الألم بل العكس, أتمنى أن تعيشوا بسعادة غامره؛ لكن الجراح فرضت نفسها ))
و اعذروني إن كان هذا الطرح مُمللا و طويلا عليكم رغم أني و الله قمت بتعديله و تبسيطه
و لكني لم استطع ان أساعدكم بتبسيطه كثيراً ولا أن أجعله مفهوماً أكثر لكم و لي.
أحر التحايا و أصدقها لمن مر على موضوعي و لو مرور الكرام
|| في أمان الله ||
ضاقت فلما استحكمت حلقاتها فرجت وكنت أظنها لا تفرج