ليتني أعود طفله مره أخرى ولا احمل في قلبي اى هموم
وتعود ألابتسامه إلى وجهي بدون إن أخفى وراءها اى ألام
فحياتي عبارة عن شريط اسود ولا يوجد بها اى شياء يجعلني سعيدة إلا إن تكون نهايتها حزينة
فقلبي يعتصر بالألم ودموعي لا تتوقف عن النزول
فمتى اشعر بالراحة وأتوقف عن تقمص دور الفتاه القوية
إلى متى سوف أظل أخفى دموعي بيدي حتى لا يراها احد غيري
أه يا قلبي كم تحمل من ألام في دخلك والآخرين لا يرون غير ابتسامتك
فهل سوف تظل تتقبل الصدمات واحده تلو الأخرى بدون إن تصرخ وتقول ما تخفيه من مشاعر
|
التصنيفات