التصنيف: القسم الادبي
اتمنى ان تعجبكم
اجمل وجه فتحت عليه عيني واعذب صوت سمعته اذني انها نبع الحنان وفي صدرها الامان ضحكتها تضيئ علي حياتي تعجز الكلمات عن وصفها,,
قصيدة عن الام للشاعر حامد زيد عجبتني حبيت انقلها لكم
اكيد راح تعجبكم
^
^
قصيدتي زاد بعيوني جمالــــــــها ** واخذت انقي بالمعاني جزالــــــها
واكتب معانيها من الشـوق والغلا ** لامي وانا اصغر شاعر من عيالـها
كتبتها في غربتي يوم رحـــــلتي ** لما طرالي في السفر ماطرالهــــا
امي وانا بوصف لها زود حبــــــها ** وان ماحكيت لها قصديي حكى لها
أمي لها بالجوف والقــــــلب منزلة ** مكــــانة ماكل محبوب نالهــــــــا
اقرب من ظلالي وانا وسط غربتي ** وانا تراي اقرب لها من ظلالــــها
ماشافت عيوني من الـناس غيرها ** ولا خلق رب الخلايق مثالــــــــــها
أغلى بشر في جملة النــاس كلهم ** وأكرم من ايدين المزون وهمالها
اتبع رضــــاها وارتجي زود قربها ** واللي طلبته من حياتي وصالـــها
الصدق مرساها والأشواق بحرها ** والعطف واحساس الغلا راس مالها
أهيم فيها وابتــــــــسم يوم قلبها ** يسأل وأنا قلبي يجاوب سؤالها
وان طلبتني شي فزيت منـــدفع ** أموت أنا وأحمل تعبها بدالـــها
اصبر على الدنيا والاحزان والتعب ** واحمل على متني فطاحل جبالها
أسهر وأعذب راحة القلب بالـشقا ** وأعيش أعاني بس يرتاح بالــــها
تربية ابوي اللي على الطيب اذكره ** اللي وهبني للحـــــياة ومجالها
نورلي دروبي وانا طـــــفل مبتدي ** حتى تركني واحد من رجالــــها
الوالدين اولى بالاحسان لاجلهم ** واولى بتكريم النفوس وعدالـها
اقولها وانا على الله متـــــــــــكل ** والله عليم بقديري واحتمــــالها
ياكلمة اغلى من الــــــناس كلهم ** ياشمس بقلبي بعيد زوالهـــــا
يافرحة تملي لي الكــون باكمله ** ياشجرة تكبر ويكبر ظلالهـــــــا
تضحك لي الدنـيا لي شفت زولها ** مثل السما تزهي بطلة هلالــــها
والبعد عنها ياهل الــــعرف مقدره ** لاشك ناري زايدة باشتعالــــها
ما أعيش ببلاد ولاهي بأرضــــها ** ولا أبي عيوني كان ماهي قبالها
أرض تدوس أمي بالأقدام رملها ** أموت فيها واندفن في رمالهـــا
تقبلو تحياتي,,
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده
كمْ هي بعيدة تِلك الجبالُ من يدي رغم أنها قريبةٌ من نظري !!
سأخُذُ ذلكَ القارب الرديء الذي استاء من الأيام !!
سؤجذِفُ …. حتى أصلْ ….
بدأتُ المسير توغلتُ … وتوغلتُ … وقاربت من الوصولْ
فجأة كُسر مجذافي !!
وانهال علي المطر , عواصف , صواعق , لم أكُن أراها
عندما بدأتُ رحلتي !!
لا أدري !!
لعل ضُعف نظري هو من قادني ألى هنا !!!
رضيتُ بقدري وأكملتُ رحلتي ومجذافي يداي ,
وأخشى أن تنكسر هي الأخرى !!!
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده
أين أجدكي يا عزيزتي
يا ما يسمونه السعادة
أين أجدكي ؟؟؟ أين ؟؟
تعبت من البحث عنكي
والجري ورائكي
أنا حقا متعبة أريد أن أرتاح
تعبت من كذبهم و غرورهم
تعبت من خداعهم و خيانتهم
تعبت من هذه الجروح التي تزين قلبي
قد اتحمل واتحمل واتحمل
ولكن أكيد سيأتي يوم و انفجر .. فيهم
أين أجدكي ؟؟؟؟
هل أجدكي معه ؟؟؟
هل اجدكي معها ؟؟؟
هل اجدكي معهن ؟؟؟
مع من أجدكي ؟؟ مع من ؟؟
________________________________
وبعد ان وجدتكي تكشفت كل الأسرار
و فتحت كل الأبواب المغلقة
لأكتشف أنكي مؤلمة أكثر حتى من الحزن !!!!!!
لستي كما يقال عنكي
لست دافئة
ولستي مداوية للجروح
لستي حياة أفضل
لستي ولستي ولسيتي
لستي كما ظننتكي
أتعلمين انني افتقدها
بالفعل أفتقدها
تلك الأيام التي كان قلبي فيها
باردا وحزينا
جافا و متيبسا
ذابل و يعتريه السكون
كنت حزينة وغامضة
غريبة و ساذجة
و لكن … كنت احب شخصيتي
و اليوم فقط اكتشفت شئ لطالما غفلت عنه
اكتشفت أنني عشقت الحزن حتى صار جزءا مني …
قد أغيب عن تلك الأوقات يوما
وقد تكون ايام ولكن
سوف يأتي يوم و أعود فيه
كمــــــــــا كنـــــــــــــــــت ……..
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده
ماذا تريد النساء…؟؟؟ قصة قصيرة
في عصر الممالك القديمة في أوروبا قامت إحدى الممالك بمحاصرة الأخرى تريد أن تستولي عليها وأن تقضي على ملكها، ولما وصل الأمر إلى الملك أرسل سفراءه ليستعلم عن سبب هذا الاعتداء المفاجئ، وكيف يمكن أن ينتهي ويحفظ الملك مملكته.
وعاد إليه الرد بأنه من الممكن أن ينتهي الحصار وألا يُحكم على الملك بالموت إذا تمكن من الإجابة عن السؤال الآتي:
(ماذا تريد النساء؟)
رجع الملك إلى حاشيته وجمع المفكرين والفلاسفة وجمع نساء الدولة وفتياتها على أن يتمكن أحد من الإجابة على السؤال، ولكن دون جدوى، في النهاية قدم أحد أفراد الحاشية نصيحة للملك بأن يذهب إلى إحدى العرافات، وبالفعل ذهب الحاكم ليسأل إحدى العرافات وسألها
فقالت له: يمكنني أن أعطيك الإجابة لتنقذ بها مملكتك وحياتك، ولكن ما هو الثمن؟
فقال لها: كل ما تريدين، أعطيك نصف مالي، وبساتيني، وكل ما تطلبينه أيضاً..
فقالت الساحرة وكانت كبيرة في السن: لا حاجة لي في بساتينك، فقط أريد أن أتزوج أجمل رجال حاشيتك، النبيل ألفريد..!
اندهش الملك من رغبتها ورفض أن يحقق لها رغبتها، فهو لا يرغب أيضاً في أن يوتر علاقته بالنبيل والفارس (ألفريد). عاد الملك إلى القصر ليجد أفراد حاشيته ينتظرون نتيجة المقابلة ولكنه لم يخبرهم لكي لا يصل الأمر إلى صديقه النبيل.
وفي صباح اليوم التالي جاء إليه النبيل الفريد وقال له: لماذا أخفيت علينا إجابة الساحرة؟ ألا تعلم أن أي ثمن لن يكون باهظاً مقابل الحفاظ على حياتك والحفاظ على مملكتك؟ إنني على استعداد للزواج من الساحرة.
وبالفعل ذهب الملك إلى الساحرة مرة أخرى وطلب منها الإجابة وقال لها:
لقد وافقتُ على أن تتزوجي أجمل النبلاء في قصري، النبيل ألفريد،
فقالت له الساحرة: وأنا أمنحك الإجابة: إن ما تريده المرأة حقاً هو
(أن تترك لها حرية الاختيار..)
ذهب الملك بعد ذلك وأرسل مراسليه إلى قائد الجيش الذي يحاصر قلعته وأخبره بالإجابة وانتهى أمر الحصار وعادت المملكة سالمة للملك.
وفي يوم زفاف النبيل ألفريد على الساحرة ذات السن الكبيرة والوجه القبيح فوجئ النبيل بالمرأة التي تزوجها قد تحولت إلى امرأة غاية في الجمال والصبا، وعندما سألها عن سر هذا التحول في وجهها
قالت له: لأنك وافقت أن تتزوجني فقد قررت أن أمنحك فرصة وعليك الاختيار: إما أن أبقى قبيحة طوال النهار وأن أتحول إلى امرأة جميلة في الليل، وإما أن أتحول إلى امرأة جميلة في النهار وأن أعود إلى حالتي الطبيعية في الليل..
أخذ النبيل يفكر في الاختيار الصعب ولكنه أجاب:
(………………)
* ملحوظة للقارئ حدد إجابتك قبل أن تكمل، أو تكملي قراءة القصة..
حددوا اختياركم:
لقد كانت إجابة النبيل:
سأمنحك أنت الاختيار..
فقالت له الساحرة:
إذاً أظل جميلة طوال النهار والليل..
الحكمة: إذا منحت المرأة حرية الاختيار فستحصل على أجمل النتائج
كل الود لكم
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده
فؤاد مكسور -قصيدة شعرية
جننتني
جننتني
جننتني بس جميله وانا احبها صرت اهاجس صرت اهاذي من سببها في خطاها ولا اجمل هي سحرتني اتمنى لو ثواني كلمه منها جيت ابي اقصد عن حسنها كيف يهبل وضاع شعري وصار تايه في كحلها يسألوني اصدقائي دوم ساهي فيك عله ليت امرض ولقى حبها انسى درسي وان سألني المدرس صرت اجاوب وفيها شارد اخطبوها ؟ ضاق صدري وقلبي يغلي وطال صبري ماني بطمع اتمنى يمر ظلها يوم شفتها قلت افضفض باتكلم ماكو فايده حظي انحس ويا اهلها قلت اجرب وتكلم والله يستر طالعتهم وانا امشي من وراها واتكلم عمري ردي انا خالد طالعتني واصفعتني وجاني ابوها صار يضرب مايبالي صرت اطالع مو بدينه شفته يضرب بنعلها ضاع حلمي وفضحني وذبحني وصار حبي هو عدوها في نظرها جننتني بس جميله واهم احبها والله يرحم قلبي منها ان شفتها الشاعر حسين الحار |
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده
ليه الوفا?
في دنيا مافيها وفا..؟
في دنيا ما فيها صفا
غير الخيانه والجفا..!!
==================
وين العطا وين الحنان؟
وين المحبه والامان..؟
وينك يا ذاك المكان؟
ياللاسف انه أختفى..!
==================
وين العيون ؟
راحت مع ذيك العيون..!
حتى الظنون..
خابت مع ذاك الجفا.
==================
ليه الخيانه في النفوس…؟
ليه القوي دايم يدوس ..؟
وليه الفقر وجهه عبوس!!
وما أعظمه اللي خفا
==================
ليه الكبير
ما ياخذ بيد الصغير؟
وليه الصغير
يبقى على حاله صغير؟
وليه الظلم صاير كثير…؟
وليه البرد ما به دفا.؟
==================
ليه الحسود فيه الحسد
وكنّ ما عنده ابد
وهو ماله يكفي بلد
هذا مرض ولا له شفا ..!
==================
ليه المصالح في الصديق
وليه الصدق ماله رفيق
حتى الطريق دايم يضيق
وليه الوفا فينا أنطفى ..؟
==================
ليه الكلام ليه الجروح ..؟
نجرح بعضنا في وضوح
وتنهدم فينا الصروح
ونِدِّعي انه أختفى!
==================
ليه السعاده أختفت ..؟
وليه الشموع فينا أنطفت .؟.
وليه الحبيب ما وفى .؟
والجرح بالجرح إحتفى !
=================
ليه الثمن ؟
كل شئْ صاير بالثمن ؟
حتى الزمن ..
ياخذ ثمن .. (عمرك ثمن) !
ياخذ ولا عمره أكتفى ..!
==================
للأسف هذي الحقيقه
كل واحد في طريقه
ويطلع على أكتافه رفيقه
وتندثر كلمة وفاء !
==================
ونبقى دايم ضايعين !
في هاليتامى طامعين
ونقول يالله يامعين
وللايادي رافعين !
إقبل دعانا في الخفا ..
=================
ونموت وإحنا بلا عمل !
ونقول ايش اللي حصل !
اللي حصل مات الأمل
وياللاسف مااااات الوفاء !!!!
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده
إنعكاسات هدنة |بقلمي
تباغته الأيام بحركاتها .. ما ان يظن انه فهمها اخيرا اذ بها ترميه في بحر جديد يـَعُج بالتحديات و الصعاب ..
فـ هي طريق وعرٌ طويل في ظلمات ليل حجبت نجومه ,, طريق مليء بحقول الذرة على جانبيه ,, تتسارع نبضات قلبه مع تسارع الرياح العابرة فوق جذوعها .. و في خضم هذا كله تخرج له الحياة بأنيابها و اظافرها لتغرسها عميقا في جسده الجريح اصلا .. و من ثم تـُسقط عليه مطر مالحا لينصب في جروحه ليقع مغشيا عليه من تلك الاحداث التي واجهها .. من هول ما لاقيه . .
ليستيقظ في مكان شديد الظلمة ,, مليء بالرطوبة و الخوف .. في بئر الحياة ,, ناظر بأعين روحه الى الإنعكاسات على سطح مائه ..
و ما تبدو انها تشوهات على السطح ما هي الا انعكاسات لعقله المتعب على الجانب الاخر من ادراكه ,,
و على أنغام كمان الصمت تدور به البئر بسرعة رامية اياه على جانب طريق ملىء بالمارة .. ينظرون له بكل استغراب و اشمئزاز و هو مستلقي على ظهره …
ما يجري حوله من أحداث قد تم حياكتها بشكل دقيق مكونة حلقة كحلقات سلسلة فولاذية باردة تلتف على عنقه مانعة الحياة من الانسياب الى منابع المعجزات في جسده ..
مرغمة اياه على ان يغمض عيناه تعبا من أحداث نهاره ..
ليعود الى فراشه و هو في حالة يرثى لها .. حزن دفين و توتر من مستقبل لم تبدأ مجرياته بعد ..
و ما أن يستيقظ بعد نومه " ولم يكد " الا و كأنه لم يعش يومه السابق أبدا ,,,
لتبدأ معركته مع نفسه من جديد ,, منتظرا هدنة .
| خربشة قلم |
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده
مًرتْ سًنة عًلىْ آخرْ لًقاءً بًينهما ، فيْ الحًقيقةْ يمكنْ تًسميته لًقاء ، لًكنهُ عكسْ ذَالكْ تًماماْ~ ،
كًانْ لًقاءً ، قًاسياً ، بمعنىْ تًلكْ الكًلماتْ~ ، ظَالماْ بشًدةْ~ ، أنهُ يًعلمْ بًقرارةً نفسًه ، أنهًا افتعلتً كًلْ هًذاْ منًُْ ، أجًلْ~ ، تًركهُ ، منً أجل أنْ تًجعلهُ يًعانيْ فيً هًذهْ الحًياةْ~ ، وًيجربْ الًوحدة فيًها~ لًكنهُ يًجربًها بًكلْ حًذافيرهًا ، نًعمْ يًجربْ كيُف تًكونْ الًوحدةْ ، كًيفْ تًكونْ الحياةً من دًونْ شًخصْ ، تًحاكيً لهُ مًا تعًانيهُ ، هًو لًمْ يًكنْ ، لًا أولهًم ولًنْ يًكون آخرهمْ ، فيً تًجربةً هذهً ، الحًياةْ ، التيً ربًما ليستْ جًديدةَ . حًينماً مرً بتًلكْ التًجربةً ، القًاسيًة ، عًلىْ قًلبهِ ، مًر بأناسً كًانواً ، قًد جًربواً ما مرً بهِ ، لكنهًمْ بأيمانهمً ، وقًوةً الإرادةً التيً ملئتً قلبهًمْ ، جًعلتهًمْ~ ، حًقًاْ~ يًخرجونً من تلكً الحالةً المستعصيةً ، بكلً سًهولةً ، علًى عكسهِ ، كًانْ شًخصاً ضًعيفاً ، بالكاد يتحملً مشاعرً الحزنً ، بكلً ما يملكً. لًا يدريً لما هًذا الضًعفْ ، لًما هًذا اليًأسْ ، لًما هًذه ، المشًاعر المتخاذلةً ، لًما ، ذَلكْ الأيمانً الضَعيفْ ، الذيً بالكادْ يشعر بهُ ، حسًنا ، ربَما ذَلكْ المًوقفْ المًريرً ، جًعلهُ بًهذا الشًكل~ المزريً ، المثيرً لشفقةً ،ـ الكثيًر من الناًس~ ، أو البًعضْ منهمً ، كًانوا يًنصحونه بشًكل مستمرً ، فيً الحًقيقةً ، أنهًم ، قًلقونْ ، خًائفون ، منً أن يًصابْ ، أو يًحصلْ شُيًء ليسً فيً الحسبًانْ~ ،، وأولهًمْ ، كًانتْ الًوالدةً العًزيزةً ، الشًخصْ الذيً يبكيً كلْ ليلةً ، علىً أحبْ الناسً إلىْ قًلبهًا ، الشًخصْ الذيً وضَعتهُ فيَ بطنهًا لتسعةً شًهْورً كًاملةً ، تتًحملً وتعانيً من أجلً أبنهًا الصًغيرً ، العزيزْ ، والغًاليْ علىْ القًلبُِ،،ـ ربمًا الآمرً كًانْ غريباً بالنسبةً لًهُ ، هًو غريبً حقيقةْ~ ، منً أجلً فتاةْ لًا تستحقْ ، لنْ يَضيعْ عمرهُ ونفسًه من أجًلهًا ، هًو موقنْ ، أنهًا هيً التيً خسرتهُ ، وليسً هًو الذيً ، كًانتْ كلً نبضةً من قلبهُ تعبرً عنْ مشاعرهً اتجاههاً ،، هًو سًيسلمْ ، نفسهُ للأمرً الواقعيً ، مهماً طالْ الآمرً،،× هًو يوماً مًا ، سيضيءً ويشتعلً قلبهُ بنورً الأيمانً ، وسًيقويْ نفسهُ ، وسيعودْ لرشدهً ، وسينسىً ذلكْ الأمرً أو ذَلكْ الموقفْ الذيً لا يستحقْ كلْ هًذَا ، الحُزنْ العًميقْ ، كلً هًذا الضًعفْ~ ،، يًوماً ، سيدركً ، أنْ الحياةْ ستبتسم لهُ ،،ستشرقً شًمساً صًافيةً كلً يومً ، تضيءً يًومهً ، وسينشرحً قلبهُ ، وسيتيقظْ من هًذا~ الجًنونْ بعينهِ ،،ـ سيرًى العًالمْ وتلكً الحياةْ بحقيقتهًا ،،، سيعلمْ ، أنهُ يًجبْ أن يًمضيْ هذهِ الحياةْ قًبلْ ، أنً تنتهيً~ ،ــ القًاصة: أسيلً عليً أحمدً ، الشًنيناتْ~× :wardah::wardah::wardah: أععلمً تمآم المعرفةً ، أنً القًصة ليست بهذآ المًقامْ لتحوز علىً أقبالْ ،، ةًفكرتهًا ليستً محتشمةً لنققلً~ ،، لككن صًدققونيً ، هذَا مآ خلجج بعقليً النآششفً ، من أججل المسسآبقةً التيً أششاركك بهًاْ~ أرجو أن تعجبككم /< هذآ أن عجبهم يآ فهيمةً أعذرونيً علىً مآ كتبتهُ يدأيً وسطرتً تلكك الكلمآتً ،، ،× سسًامحونيً ،، وآعتذررً~ مراراً وتكراراً~ ، علىً هذه الفكرة السيئةً والغير محتشمةً~ ،، لككن هذَا مآ خطرر بأليً وبعقليً الصًغيرْ~ ،، وديً لكم ،، ولأروأححكم النقيةً والطًاهرةً ، والملئىً بالطيبً~ //،:hmmm: |