لو اُعلم حقاً انك تهواني
لاُبيع الدنيا واهرع اليك في ثواني
فاموج الغدرهز كياني
احبك في صمت ولم ولن ابوح اُبداً بمكنون وجداني
فقلبي لايحتمل غدر رجلٍ ثاني
اشتاق اليك والى ذراعيك واُهاتي رغم البعد تاُتي اليك
ولكن لن اعترف بحبي ولن اُمد اليك ابداً يدي
فمن يضمن لي انك حبيبي الباقي
في مخيلتي تاُتيني وباُعذب الكلام تحاكيني
اٌدنو اليك اُهمس في اُذنيك
حبيبي حضنك دفبني اخلاصك اعطيني
وفي الواقع اُخجل منك وابعد بعيداً عنك
او حتى لااسمع كلمة تؤذيني
اتجنب النظر في عينيك حتى لااضعف بين يديك
فاُنا انثى اخجل واهوى ونار الحب اُبداً لااقوى
ساُضل مكاني حتى اضمن انك تهواني
فاُنا لااصدق وعوداً ولا كلاماً معسولاً
فمازال جرحي موجوداً وبقلبي معقوداً
فكم ذرفت الماً ودموعاً
لو بالامكاني ادخل قلبك لاُرى هل من احدٍ ثاني ام للغدرفية مكاني
لو اُضمن انك تهواني اسكنك قلبي ياقلبي وعليك اُغلق اُجفاني
ولن ارى لك اَخرثاني فمن يضمن لي انك تهواني